تعزيزًا للشمولية والاندماج.. تدشين النسخة الخامسة من “السبت البنفسجي”
الحقيقة - ينبع
أطلقت هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة النسخة الخامسة من مبادرة “السبت البنفسجي 2025”، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتور هشام بن محمد الحيدري، الذي دشّن المبادرة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي.
وتسعى المبادرة إلى تعزيز الوعي بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتمكينهم من الاندماج الفاعل في المجتمع، إلى جانب دعم مفاهيم الشمولية والمساواة، من خلال تسليط الضوء على احتياجاتهم ومتطلباتهم في مختلف الجوانب، وخاصة ما يتعلق بإمكانية الوصول في البيئات المادية والرقمية.
وتتضمن النسخة الجديدة من المبادرة إطلاق “جائزة السبت البنفسجي 2025” التي تشمل عدة مسارات تكريمية، منها مسار أفضل مبادرة تعزز الشمولية، وأفضل تجربة عميل من ذوي الإعاقة، حيث تُمنح الجوائز للجهات والأفراد الذين يسهمون بجهود مؤثرة في تمكين هذه الفئة وتحقيق أثر اجتماعي مستدام.
كما شملت المبادرة هذا العام إطلاق “بطاقة السبت البنفسجي” التي تُعد إحدى وسائل التحقق المعتمدة لتعزيز وصول الأشخاص ذوي الإعاقة إلى الخدمات التي تتناسب مع احتياجاتهم.
وتأتي هذه الجهود في إطار سعي الهيئة إلى بناء مجتمع شامل، ممكن، وتكافئي، بالتعاون مع مختلف القطاعات، عبر تطوير السياسات والتشريعات التي تسهم في تحسين جودة الحياة، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وتسعى المبادرة إلى تعزيز الوعي بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتمكينهم من الاندماج الفاعل في المجتمع، إلى جانب دعم مفاهيم الشمولية والمساواة، من خلال تسليط الضوء على احتياجاتهم ومتطلباتهم في مختلف الجوانب، وخاصة ما يتعلق بإمكانية الوصول في البيئات المادية والرقمية.
وتتضمن النسخة الجديدة من المبادرة إطلاق “جائزة السبت البنفسجي 2025” التي تشمل عدة مسارات تكريمية، منها مسار أفضل مبادرة تعزز الشمولية، وأفضل تجربة عميل من ذوي الإعاقة، حيث تُمنح الجوائز للجهات والأفراد الذين يسهمون بجهود مؤثرة في تمكين هذه الفئة وتحقيق أثر اجتماعي مستدام.
كما شملت المبادرة هذا العام إطلاق “بطاقة السبت البنفسجي” التي تُعد إحدى وسائل التحقق المعتمدة لتعزيز وصول الأشخاص ذوي الإعاقة إلى الخدمات التي تتناسب مع احتياجاتهم.
وتأتي هذه الجهود في إطار سعي الهيئة إلى بناء مجتمع شامل، ممكن، وتكافئي، بالتعاون مع مختلف القطاعات، عبر تطوير السياسات والتشريعات التي تسهم في تحسين جودة الحياة، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
