تعليم عسير يواصل جهوده في محو الأمية بـ 1900 دارس ودارسة ضمن الحملة الصيفية
الحقيقة - عسير
انطلقت الحملة الصيفية للتوعية ومحو الأمية بمنطقة عسير للعام 1446هـ، التي تنفذها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير، بمشاركة 1900 دارس ودارسة موزعين على عدد من المراكز التعليمية المعتمدة ضمن خطة الحملة.
وتهدف الحملة إلى مكافحة الأمية وتعزيز الوعي المجتمعي من خلال برامج تعليمية وتوعوية شاملة، تستهدف الفئات التي لم تتح لها فرصة الالتحاق بالتعليم في سن مبكرة، كما تسهم في رفع مستوى الوعي الصحي والاجتماعي والاقتصادي لدى المستفيدين.
وأكد مدير عام تعليم عسير أن الحملة تُنفّذ بدعم من وزارة التعليم، وتضم طاقمًا من المشرفين والمعلمين والمعلمات ذوي الكفاءة العالية، مشيرًا إلى أن البرامج المقدمة تشمل:
تعليم القراءة والكتابة الأساسية
التثقيف الصحي والاجتماعي
مهارات الحياة اليومية
أنشطة ترفيهية وتفاعلية محفّزة.
وأضاف أن الحملة تمثل فرصة حقيقية لـ تعليم الكبار وتمكينهم من الاندماج في المجتمع بشكل إيجابي، بما يسهم في تحسين جودة حياتهم ودعم توجهات التنمية الوطنية.
وقد حظيت الحملة بتفاعل مجتمعي واسع، حيث سجلت مراكز التعليم نسبة حضور مرتفعة، وبيئة تعليمية مشجعة، تعزز من دافعية التعلم لدى المستفيدين.
الرسالة التربوية:
“التعليم حق للجميع، وفرصة لا تسقط بالتقادم، وحملة عسير الصيفية تؤكد أن الوصول للعلم ممكن في كل المراحل.”
وتهدف الحملة إلى مكافحة الأمية وتعزيز الوعي المجتمعي من خلال برامج تعليمية وتوعوية شاملة، تستهدف الفئات التي لم تتح لها فرصة الالتحاق بالتعليم في سن مبكرة، كما تسهم في رفع مستوى الوعي الصحي والاجتماعي والاقتصادي لدى المستفيدين.
وأكد مدير عام تعليم عسير أن الحملة تُنفّذ بدعم من وزارة التعليم، وتضم طاقمًا من المشرفين والمعلمين والمعلمات ذوي الكفاءة العالية، مشيرًا إلى أن البرامج المقدمة تشمل:
تعليم القراءة والكتابة الأساسية
التثقيف الصحي والاجتماعي
مهارات الحياة اليومية
أنشطة ترفيهية وتفاعلية محفّزة.
وأضاف أن الحملة تمثل فرصة حقيقية لـ تعليم الكبار وتمكينهم من الاندماج في المجتمع بشكل إيجابي، بما يسهم في تحسين جودة حياتهم ودعم توجهات التنمية الوطنية.
وقد حظيت الحملة بتفاعل مجتمعي واسع، حيث سجلت مراكز التعليم نسبة حضور مرتفعة، وبيئة تعليمية مشجعة، تعزز من دافعية التعلم لدى المستفيدين.
الرسالة التربوية:
“التعليم حق للجميع، وفرصة لا تسقط بالتقادم، وحملة عسير الصيفية تؤكد أن الوصول للعلم ممكن في كل المراحل.”