وزير الإعلام يتفقد مقر شبكة “العربية” بعد انتقالها إلى الرياض
الحقيقة - الرياض
زار معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، اليوم، مقر شبكة قناة “العربية” في الرياض، بعد اكتمال انتقال القنوات والمنصات الرقمية والعمليات التحريرية والإدارية بشكل كامل إلى المقر الجديد.
وخلال الزيارة، التقى معاليه بالقيادات التحريرية والفنية، واطلع على سير العمل والبنية التنظيمية وخطط التشغيل الإعلامي، كما زار الأستوديوهات وغرف التحكم، مطلعًا على التقنيات الحديثة المستخدمة في الإنتاج والبث، والتي تشمل الكاميرات الروبوتية وتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، ويعمل بها أكثر من 230 موظفًا.
واستعرضت إدارة الشبكة الخطط المستقبلية، التي تتضمن إنشاء خمسة أستوديوهات جديدة مزودة بتقنيات حديثة تُستخدم لأول مرة، إلى جانب خمس غرف تحكم متطورة وصالتين للأخبار، لتعزيز جودة المحتوى وقدرات التغطية الإعلامية.
وأكد معالي الوزير أن شبكة “العربية” تمكنت خلال أكثر من 22 عامًا من رفع الوعي العربي عبر خطاب مهني عقلاني بعيد عن الإثارة، مشيدًا بخطوة الانتقال إلى الرياض التي تعكس تحولًا نوعيًا بوضع الشبكة في قلب المشهد السياسي والاقتصادي بالمنطقة والعالم، والاستفادة من البنية التحتية الإعلامية المتطورة في المملكة.
وأثنى على جهود منسوبي الشبكة الذين ساهموا في إنجاح هذه المرحلة، مما جعل “العربية” في مقدمة المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي، وباتت مثالًا للمصداقية والموثوقية خاصة في ظل الأحداث المهمة التي شهدتها المنطقة.
من جهته، أوضح المدير العام لقناتي “العربية” و”الحدث” ممدوح المهيني، أن الانتقال إلى الرياض خطوة استراتيجية تعكس رؤية المملكة في تعزيز حضورها الإعلامي الإقليمي والدولي، وتمكن الشبكة من التفاعل المباشر مع مراكز القرار والاستفادة من البنية التحتية والكفاءات المحلية، مما يفتح آفاقًا أوسع للنمو والابتكار.
وتجدر الإشارة إلى أن شبكة “العربية” التي تأسست عام 2003، لها حضور دولي واسع مع مكاتب ومراسلين في العديد من العواصم العالمية، وتسعى دائمًا إلى تقديم محتوى إخباري موثوق وعالي المهنية، تحت شعارها “أن تعرف أكثر”، مساهمة في نشر التنوير الفكري في العالم العربي .
وخلال الزيارة، التقى معاليه بالقيادات التحريرية والفنية، واطلع على سير العمل والبنية التنظيمية وخطط التشغيل الإعلامي، كما زار الأستوديوهات وغرف التحكم، مطلعًا على التقنيات الحديثة المستخدمة في الإنتاج والبث، والتي تشمل الكاميرات الروبوتية وتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، ويعمل بها أكثر من 230 موظفًا.
واستعرضت إدارة الشبكة الخطط المستقبلية، التي تتضمن إنشاء خمسة أستوديوهات جديدة مزودة بتقنيات حديثة تُستخدم لأول مرة، إلى جانب خمس غرف تحكم متطورة وصالتين للأخبار، لتعزيز جودة المحتوى وقدرات التغطية الإعلامية.
وأكد معالي الوزير أن شبكة “العربية” تمكنت خلال أكثر من 22 عامًا من رفع الوعي العربي عبر خطاب مهني عقلاني بعيد عن الإثارة، مشيدًا بخطوة الانتقال إلى الرياض التي تعكس تحولًا نوعيًا بوضع الشبكة في قلب المشهد السياسي والاقتصادي بالمنطقة والعالم، والاستفادة من البنية التحتية الإعلامية المتطورة في المملكة.
وأثنى على جهود منسوبي الشبكة الذين ساهموا في إنجاح هذه المرحلة، مما جعل “العربية” في مقدمة المشهد الإعلامي الإقليمي والدولي، وباتت مثالًا للمصداقية والموثوقية خاصة في ظل الأحداث المهمة التي شهدتها المنطقة.
من جهته، أوضح المدير العام لقناتي “العربية” و”الحدث” ممدوح المهيني، أن الانتقال إلى الرياض خطوة استراتيجية تعكس رؤية المملكة في تعزيز حضورها الإعلامي الإقليمي والدولي، وتمكن الشبكة من التفاعل المباشر مع مراكز القرار والاستفادة من البنية التحتية والكفاءات المحلية، مما يفتح آفاقًا أوسع للنمو والابتكار.
وتجدر الإشارة إلى أن شبكة “العربية” التي تأسست عام 2003، لها حضور دولي واسع مع مكاتب ومراسلين في العديد من العواصم العالمية، وتسعى دائمًا إلى تقديم محتوى إخباري موثوق وعالي المهنية، تحت شعارها “أن تعرف أكثر”، مساهمة في نشر التنوير الفكري في العالم العربي .
