بيئة أعمال نابضة في عسير تسجل حضورًا لافتًا في الربع الثاني من 2025
الحقيقه - عسير
تسجّل منطقة عسير حضورًا اقتصاديًا بارزًا في النشرة الفصلية لقطاع الأعمال، التي أصدرتها وزارة التجارة للربع الثاني من عام 2025، مؤكدة نموًا مستمرًا في عدد السجلات التجارية، وتوسعًا ملحوظًا في قطاعات السياحة والترفيه والضيافة، مما يعكس حيوية المناخ الاستثماري، وتسارع خطوات المنطقة نحو تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاقتصاد المحلي.
وبحسب بيانات النشرة، بلغ عدد السجلات التجارية القائمة في منطقة عسير (90,584) سجلًا، لتحلّ في المرتبة السادسة بين مناطق المملكة من حيث عدد السجلات، والتي تجاوز إجماليها 1.7 مليون سجل تجاري على مستوى المملكة.
وأظهرت المنطقة نشاطًا متناميًا في قطاع مدن التسلية والألعاب، بإجمالي (303) سجلات حتى نهاية الربع الثاني، لتحتل عسير المرتبة الخامسة بين المناطق الأعلى تسجيلًا في هذا القطاع الحيوي.
كما سجّل قطاع بيوت العطلات (الشاليهات) نموًا لافتًا، بوصول عدد السجلات إلى (341) سجلًا، في مؤشر واضح على التوسع في خيارات الإيواء السياحي بالتزامن مع الإقبال المتزايد من الزوار والمصطافين خلال موسم الصيف.
وفي قطاع البيع بالجملة لمنتجات القهوة والشاي، أظهرت البيانات أن عسير تحتل مكانة متقدمة بـ (751) سجلًا تجاريًا، ضمن أعلى خمس مناطق على مستوى المملكة، ما يدل على ازدهار سوق المقاهي ونمو المشاريع المرتبطة بها.
وعلى صعيد التصدير، جاءت عسير ضمن الخمسة الكبار من حيث عدد السجلات التجارية المصدّرة خلال الربع الثاني من العام، مسجلة (3,875) سجلًا، إلى جانب الرياض، ومكة المكرمة، والمنطقة الشرقية، والقصيم، مما يعكس حركة اقتصادية نشطة وتطورًا مستمرًا في البنية التحتية.
وتؤكد هذه المؤشرات المكانة المتصاعدة لعسير على خارطة الاقتصاد الوطني، خصوصًا في القطاعات المرتبطة بالسياحة والترفيه والضيافة، والتي تمثل أحد أعمدة التنمية المستدامة وتنويع القاعدة الاقتصادية في المنطقة.
وبحسب بيانات النشرة، بلغ عدد السجلات التجارية القائمة في منطقة عسير (90,584) سجلًا، لتحلّ في المرتبة السادسة بين مناطق المملكة من حيث عدد السجلات، والتي تجاوز إجماليها 1.7 مليون سجل تجاري على مستوى المملكة.
وأظهرت المنطقة نشاطًا متناميًا في قطاع مدن التسلية والألعاب، بإجمالي (303) سجلات حتى نهاية الربع الثاني، لتحتل عسير المرتبة الخامسة بين المناطق الأعلى تسجيلًا في هذا القطاع الحيوي.
كما سجّل قطاع بيوت العطلات (الشاليهات) نموًا لافتًا، بوصول عدد السجلات إلى (341) سجلًا، في مؤشر واضح على التوسع في خيارات الإيواء السياحي بالتزامن مع الإقبال المتزايد من الزوار والمصطافين خلال موسم الصيف.
وفي قطاع البيع بالجملة لمنتجات القهوة والشاي، أظهرت البيانات أن عسير تحتل مكانة متقدمة بـ (751) سجلًا تجاريًا، ضمن أعلى خمس مناطق على مستوى المملكة، ما يدل على ازدهار سوق المقاهي ونمو المشاريع المرتبطة بها.
وعلى صعيد التصدير، جاءت عسير ضمن الخمسة الكبار من حيث عدد السجلات التجارية المصدّرة خلال الربع الثاني من العام، مسجلة (3,875) سجلًا، إلى جانب الرياض، ومكة المكرمة، والمنطقة الشرقية، والقصيم، مما يعكس حركة اقتصادية نشطة وتطورًا مستمرًا في البنية التحتية.
وتؤكد هذه المؤشرات المكانة المتصاعدة لعسير على خارطة الاقتصاد الوطني، خصوصًا في القطاعات المرتبطة بالسياحة والترفيه والضيافة، والتي تمثل أحد أعمدة التنمية المستدامة وتنويع القاعدة الاقتصادية في المنطقة.
