الاتحاد الدولي يدرس تغيير قانون ركلات الجزاء قبل مونديال 2026
الحقيقة - تبوك
تدرس الجهات المنظمة لكرة القدم، وعلى رأسها مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (IFAB)، إدخال تعديل تاريخي على قانون ركلة الجزاء، قد يُطبق في كأس العالم 2026 المقرر إقامته في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
ووفقًا لما نشرته صحيفة “ذا صن” البريطانية، فإن التعديل المقترح ينص على تنفيذ ركلة الجزاء كمحاولة واحدة فقط للتسجيل، دون السماح بمتابعة الكرة المرتدة من الحارس أو القائم. ويهدف هذا التغيير إلى إنهاء الجدل حول الإنصاف في العقوبات داخل منطقة الجزاء، لا سيما في الحالات التي تمنح الفريق المهاجم فرصة ثانية للتسجيل بعد التصدي الأول.
بموجب التعديل، يُستأنف اللعب مباشرة بعد تنفيذ الركلة: بركلة من منتصف الملعب في حال تسجيل الهدف، أو ركلة مرمى إذا لم يتم التسجيل، بصرف النظر عن اتجاه الكرة المرتدة.
ويرى مؤيدو المقترح أن هذا النظام سيجعل اللعبة أكثر عدالة ويقضي على إشكاليات مثل التسلل أثناء تنفيذ الركلات، مستشهدين بحالات مثيرة للجدل مثل ركلة هاري كين في نصف نهائي يورو 2020.
ومن المقرر أن يُحسم القرار قبل نهاية فبراير المقبل، ليتم اعتماده ضمن قوانين البطولة الأضخم في تاريخ كأس العالم، والتي ستضم لأول مرة 48 منتخباً
ووفقًا لما نشرته صحيفة “ذا صن” البريطانية، فإن التعديل المقترح ينص على تنفيذ ركلة الجزاء كمحاولة واحدة فقط للتسجيل، دون السماح بمتابعة الكرة المرتدة من الحارس أو القائم. ويهدف هذا التغيير إلى إنهاء الجدل حول الإنصاف في العقوبات داخل منطقة الجزاء، لا سيما في الحالات التي تمنح الفريق المهاجم فرصة ثانية للتسجيل بعد التصدي الأول.
بموجب التعديل، يُستأنف اللعب مباشرة بعد تنفيذ الركلة: بركلة من منتصف الملعب في حال تسجيل الهدف، أو ركلة مرمى إذا لم يتم التسجيل، بصرف النظر عن اتجاه الكرة المرتدة.
ويرى مؤيدو المقترح أن هذا النظام سيجعل اللعبة أكثر عدالة ويقضي على إشكاليات مثل التسلل أثناء تنفيذ الركلات، مستشهدين بحالات مثيرة للجدل مثل ركلة هاري كين في نصف نهائي يورو 2020.
ومن المقرر أن يُحسم القرار قبل نهاية فبراير المقبل، ليتم اعتماده ضمن قوانين البطولة الأضخم في تاريخ كأس العالم، والتي ستضم لأول مرة 48 منتخباً
