كأس العالم الإلكترونية تفتح آفاقًا ثقافية بين السعودية والصين

الحقيقة - بكين
انطلقت من العاصمة الصينية بكين جولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بالتزامن مع المهرجان الصيني السعودي، ضمن احتفالات عام الثقافة السعودية الصينية، وبمناسبة مرور 35 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
الحدث الضخم جاء بتنظيم مشترك بين مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية وشركة "تينسنت"، الشريك الاستراتيجي في الصين، حيث شهد الافتتاح حضورًا رسميًا بارزًا من الجانبين، ومشاركة فعّالة من نخبة الجهات السياحية والثقافية.
وخلال الحفل، أعلنت تينسنت عن ثلاث مبادرات مبتكرة، أبرزها إطلاق باقات سياحية متكاملة لعشاق الألعاب الإلكترونية، تشمل تذاكر البطولة وتجارب ميدانية بالتعاون مع الهيئة السعودية للسياحة، إضافة إلى برنامج تجوال في أكثر من 40 مدينة صينية، وختامًا بأسبوع ثقافي صيني يقام ضمن فعاليات المهرجان العالمي.
وأكدت تيري تشانغ، مديرة الرياضات الإلكترونية في تينسنت، أن الرياضات الإلكترونية أصبحت جسرًا ثقافيًا حديثًا يوحّد شباب العالم بلغة واحدة، ويقرب المسافات بين الشعوب من بوابة الشغف والترفيه.
من جانبه، أشار تركي الشهري، مدير المشاريع الخاصة في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، إلى أن هذه الشراكة تمثل تجسيدًا لرؤية تؤمن بقوة الألعاب في بناء جسور ثقافية وسياحية مستدامة، مؤكدًا أن الصين شريك استراتيجي في مستقبل الرياضات الإلكترونية عالميًا.
وقدّم الحدث للزوار تجربة استثنائية لاكتشاف التراث السعودي، من خلال جناح تفاعلي نظمته الهيئة السعودية للسياحة، جمع بين العروض الثقافية والتقنيات الحديثة، في مشهد يعكس انصهار التكنولوجيا بروح الهوية الوطنية.
وتؤكد هذه الانطلاقة أن الرياضات الإلكترونية لم تعد مجرد منافسة، بل منصة عالمية نابضة بالحوار والتقارب والتجديد الثقافي.
الحدث الضخم جاء بتنظيم مشترك بين مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية وشركة "تينسنت"، الشريك الاستراتيجي في الصين، حيث شهد الافتتاح حضورًا رسميًا بارزًا من الجانبين، ومشاركة فعّالة من نخبة الجهات السياحية والثقافية.
وخلال الحفل، أعلنت تينسنت عن ثلاث مبادرات مبتكرة، أبرزها إطلاق باقات سياحية متكاملة لعشاق الألعاب الإلكترونية، تشمل تذاكر البطولة وتجارب ميدانية بالتعاون مع الهيئة السعودية للسياحة، إضافة إلى برنامج تجوال في أكثر من 40 مدينة صينية، وختامًا بأسبوع ثقافي صيني يقام ضمن فعاليات المهرجان العالمي.
وأكدت تيري تشانغ، مديرة الرياضات الإلكترونية في تينسنت، أن الرياضات الإلكترونية أصبحت جسرًا ثقافيًا حديثًا يوحّد شباب العالم بلغة واحدة، ويقرب المسافات بين الشعوب من بوابة الشغف والترفيه.
من جانبه، أشار تركي الشهري، مدير المشاريع الخاصة في مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية، إلى أن هذه الشراكة تمثل تجسيدًا لرؤية تؤمن بقوة الألعاب في بناء جسور ثقافية وسياحية مستدامة، مؤكدًا أن الصين شريك استراتيجي في مستقبل الرياضات الإلكترونية عالميًا.
وقدّم الحدث للزوار تجربة استثنائية لاكتشاف التراث السعودي، من خلال جناح تفاعلي نظمته الهيئة السعودية للسياحة، جمع بين العروض الثقافية والتقنيات الحديثة، في مشهد يعكس انصهار التكنولوجيا بروح الهوية الوطنية.
وتؤكد هذه الانطلاقة أن الرياضات الإلكترونية لم تعد مجرد منافسة، بل منصة عالمية نابضة بالحوار والتقارب والتجديد الثقافي.