منتزه الثروة الوطني بالقرى وجهة سياحية متكاملة
الحقيقة – الباحة
يشهد متنزه الثروة الوطني بمحافظة القرى بمنطقة الباحة إقبالًا متزايدًا من الزوار والمصطافين، ضمن فعاليات صيف الباحة 2025، لما يتمتع به من موقع فريد ومرافق متكاملة تجمع بين جمال الطبيعة وثراء الأنشطة الترفيهية.
ويبعد المتنزه نحو 31 كيلومترًا شمال مدينة الباحة، ويُعد من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة، حيث يقدّم تجربة سياحية متكاملة وسط أجواء صيفية معتدلة وطبيعة جبلية خلابة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القرى خالد بن سعيد الغامدي أن المتنزه يمتد على مساحة تُقدّر بـ128,292 مترًا مربعًا، ويضم مسطحات خضراء على مساحة 19,200 متر مربع، وأكثر من 850 شجرة مزروعة، إلى جانب مسرح مفتوح يتسع لـ600 شخص، ومسرح للأطفال بسعة تتجاوز 150 شخصًا، و30 لعبة مخصصة للأطفال، و30 جلسة للزوار، و12 مرفقًا خدميًا، صُمّمت جميعها بما يتناسب مع الطابع الجبلي والطبيعي للمنطقة.
وأشار الغامدي إلى وجود خطة تطوير مستقبلية للمتنزه تتضمن تهيئة البنية التحتية وطرح مواقع استثمارية دائمة، لدعم القطاع السياحي وتوفير فرص اقتصادية للمستثمرين المحليين.
وفي هذا الإطار، تم طرح فرصة استثمارية لتشغيل وإدارة الفعاليات والأنشطة التجارية المؤقتة لمدة خمسة أشهر، تتضمن خيمة تسوّق، و16 موقعًا لعربات الطعام (فود ترك)، و16 موقعًا لعرض المنتجات الزراعية والفواكه، وساحتين مخصصتين للدبابات، وموقعًا للكرافانات، وموقعين لتأجير الألعاب الإلكترونية، وموقعًا مخصصًا لكرة القدم.
ويحتضن المتنزه حاليًا مجموعة من فعاليات “صيف الباحة 2025”، التي تتنوع بين الأنشطة الثقافية والترفيهية والعائلية، وسط حضور كبير من الأهالي والزوار من داخل المنطقة وخارجها، في ظل توفر كافة الخدمات والتجهيزات التي تلبي تطلعات جميع الفئات العمرية.
يُذكر أن محافظة القرى تُعد البوابة الشمالية لمنطقة الباحة، وتتميّز بطبيعتها الجاذبة وتاريخها العريق، مما يجعلها محطة رئيسية في خارطة السياحة الوطنية، ووجهة مفضلة لعشاق الطبيعة والموروث المحلي .
ويبعد المتنزه نحو 31 كيلومترًا شمال مدينة الباحة، ويُعد من أبرز الوجهات السياحية في المنطقة، حيث يقدّم تجربة سياحية متكاملة وسط أجواء صيفية معتدلة وطبيعة جبلية خلابة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القرى خالد بن سعيد الغامدي أن المتنزه يمتد على مساحة تُقدّر بـ128,292 مترًا مربعًا، ويضم مسطحات خضراء على مساحة 19,200 متر مربع، وأكثر من 850 شجرة مزروعة، إلى جانب مسرح مفتوح يتسع لـ600 شخص، ومسرح للأطفال بسعة تتجاوز 150 شخصًا، و30 لعبة مخصصة للأطفال، و30 جلسة للزوار، و12 مرفقًا خدميًا، صُمّمت جميعها بما يتناسب مع الطابع الجبلي والطبيعي للمنطقة.
وأشار الغامدي إلى وجود خطة تطوير مستقبلية للمتنزه تتضمن تهيئة البنية التحتية وطرح مواقع استثمارية دائمة، لدعم القطاع السياحي وتوفير فرص اقتصادية للمستثمرين المحليين.
وفي هذا الإطار، تم طرح فرصة استثمارية لتشغيل وإدارة الفعاليات والأنشطة التجارية المؤقتة لمدة خمسة أشهر، تتضمن خيمة تسوّق، و16 موقعًا لعربات الطعام (فود ترك)، و16 موقعًا لعرض المنتجات الزراعية والفواكه، وساحتين مخصصتين للدبابات، وموقعًا للكرافانات، وموقعين لتأجير الألعاب الإلكترونية، وموقعًا مخصصًا لكرة القدم.
ويحتضن المتنزه حاليًا مجموعة من فعاليات “صيف الباحة 2025”، التي تتنوع بين الأنشطة الثقافية والترفيهية والعائلية، وسط حضور كبير من الأهالي والزوار من داخل المنطقة وخارجها، في ظل توفر كافة الخدمات والتجهيزات التي تلبي تطلعات جميع الفئات العمرية.
يُذكر أن محافظة القرى تُعد البوابة الشمالية لمنطقة الباحة، وتتميّز بطبيعتها الجاذبة وتاريخها العريق، مما يجعلها محطة رئيسية في خارطة السياحة الوطنية، ووجهة مفضلة لعشاق الطبيعة والموروث المحلي .