انطلاق مهرجان سوق دوس بني فهم الشعبي
الحقيقة - الباحة
انطلقت يوم أمس فعاليات مهرجان سوق “دوس بني فهم الشعبي” بمركز برحرح التابع لمحافظة المندق، وذلك ضمن برامج صيف الباحة 2025، بحضور محافظ المندق قاسم بن سعيد آل محسن، وعدد من المسؤولين والمهتمين بالشأن الثقافي والسياحي في المنطقة.
ويهدف المهرجان إلى إحياء الأسواق الشعبية القديمة وتعزيز مكانتها في المشهد السياحي والثقافي، إلى جانب دعم الحرفيين والمزارعين وأصحاب المنتجات المحلية، مما يُسهم في ربط المجتمع بإرثه التاريخي، وتحفيز الحركة السياحية والتنموية في محافظة المندق ومنطقة الباحة عمومًا.
وفي كلمته خلال الحفل، أوضح رئيس جمعية التنمية الاجتماعية ببرحرح، عبدالله بن دوس الزهراني، أن المهرجان سيتم إدراجه ضمن الروزنامة السنوية للفعاليات في مركز برحرح، مؤكدًا حرص الجمعية على تطوير هذا الحدث ليكون منصة دائمة لعرض المنتجات التراثية والزراعية.
وتضمن المهرجان باقة من الفعاليات المتنوعة، شملت عروضًا فلكلورية وشعبية أبرزها العرضة الجنوبية، إلى جانب معرض للمنتجات الحرفية والتراثية، وركن خاص بمحاصيل منطقة الباحة الزراعية، بما يعكس ثراء وتنوع الإرث الثقافي والاقتصادي الذي تتميز به المنطقة.
يُذكر أن مهرجان سوق دوس بني فهم يُعد أحد المبادرات الهادفة إلى تعزيز الهوية المحلية وتنمية القرى والمراكز الريفية من خلال الفعاليات الموسمية ذات الطابع الشعبي.
ويهدف المهرجان إلى إحياء الأسواق الشعبية القديمة وتعزيز مكانتها في المشهد السياحي والثقافي، إلى جانب دعم الحرفيين والمزارعين وأصحاب المنتجات المحلية، مما يُسهم في ربط المجتمع بإرثه التاريخي، وتحفيز الحركة السياحية والتنموية في محافظة المندق ومنطقة الباحة عمومًا.
وفي كلمته خلال الحفل، أوضح رئيس جمعية التنمية الاجتماعية ببرحرح، عبدالله بن دوس الزهراني، أن المهرجان سيتم إدراجه ضمن الروزنامة السنوية للفعاليات في مركز برحرح، مؤكدًا حرص الجمعية على تطوير هذا الحدث ليكون منصة دائمة لعرض المنتجات التراثية والزراعية.
وتضمن المهرجان باقة من الفعاليات المتنوعة، شملت عروضًا فلكلورية وشعبية أبرزها العرضة الجنوبية، إلى جانب معرض للمنتجات الحرفية والتراثية، وركن خاص بمحاصيل منطقة الباحة الزراعية، بما يعكس ثراء وتنوع الإرث الثقافي والاقتصادي الذي تتميز به المنطقة.
يُذكر أن مهرجان سوق دوس بني فهم يُعد أحد المبادرات الهادفة إلى تعزيز الهوية المحلية وتنمية القرى والمراكز الريفية من خلال الفعاليات الموسمية ذات الطابع الشعبي.
