"صيف بصحة".. حملة توعوية شاملة تنطلق في القصيم لتعزيز الوعي والوقاية الصحية

الحقيقة - القصيم
أطلق الرئيس التنفيذي لتجمع القصيم الصحي، الدكتور موسى بن محمد الحربي، حملة "صيف بصحة" التي انطلقت بالتزامن في عدد من مدن ومحافظات منطقة القصيم، ضمن جهود تعزيز الوعي الصحي المجتمعي والوقاية من المخاطر الموسمية المرتبطة بفصل الصيف.
وتواكب الحملة مستهدفات رؤية السعودية 2030، وتأتي بالتزامن مع تنامي حركة السياحة الداخلية في مختلف مناطق المملكة، حيث تسعى إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى الأهالي والمصطافين، عبر أنشطة توعوية وميدانية تقام بالتزامن مع الفعاليات الصيفية، في المواقع السياحية والمجمعات التجارية والمتنزهات العامة.
وتهدف الحملة إلى تمكين الزوار من الوصول إلى معلومات صحية موثوقة، والاستفادة من الخدمات الوقائية المقدمة، مثل قياس المؤشرات الحيوية، والتوعية بأهمية الترطيب، والوقاية من ضربات الشمس، والتعامل السليم مع الحالات الطارئة، إضافة إلى التثقيف الصحي حول السلامة الغذائية والأمراض الشائعة خلال الصيف.
وأوضح الدكتور الحربي أن "صيف بصحة" تُمثل امتدادًا للبرامج التوعوية والوقائية التي ينفذها التجمع على مدار العام، مشيرًا إلى أنها صُممت لتواكب خصوصية الموسم من حيث التحديات الصحية، وتستهدف الوصول المباشر للفئات المستهدفة في أماكن تواجدهم خلال موسم السياحة.
وأكد أن التجمع الصحي يولي التثقيف المجتمعي أهمية كبيرة، انطلاقًا من دوره في تعزيز أنماط الحياة الصحية، ورفع الجاهزية للتعامل مع الحالات الطارئة، عبر جهود ميدانية وتطوعية متكاملة.
وتسعى الحملة إلى تحقيق عدد من الأهداف، أبرزها: تعزيز الوقاية الاستباقية، ونشر التوعية بأهم المخاطر الصحية الموسمية، وتسهيل الوصول إلى خدمات الرعاية، ودعم السلوكيات الصحية الآمنة أثناء التنقل والترفيه، إلى جانب رفع استعداد المجتمع للتعامل مع الطوارئ الصحية، بما ينسجم مع مستهدفات برنامج التحول في القطاع الصحي – أحد برامج رؤية السعودية 2030.
وتواكب الحملة مستهدفات رؤية السعودية 2030، وتأتي بالتزامن مع تنامي حركة السياحة الداخلية في مختلف مناطق المملكة، حيث تسعى إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى الأهالي والمصطافين، عبر أنشطة توعوية وميدانية تقام بالتزامن مع الفعاليات الصيفية، في المواقع السياحية والمجمعات التجارية والمتنزهات العامة.
وتهدف الحملة إلى تمكين الزوار من الوصول إلى معلومات صحية موثوقة، والاستفادة من الخدمات الوقائية المقدمة، مثل قياس المؤشرات الحيوية، والتوعية بأهمية الترطيب، والوقاية من ضربات الشمس، والتعامل السليم مع الحالات الطارئة، إضافة إلى التثقيف الصحي حول السلامة الغذائية والأمراض الشائعة خلال الصيف.
وأوضح الدكتور الحربي أن "صيف بصحة" تُمثل امتدادًا للبرامج التوعوية والوقائية التي ينفذها التجمع على مدار العام، مشيرًا إلى أنها صُممت لتواكب خصوصية الموسم من حيث التحديات الصحية، وتستهدف الوصول المباشر للفئات المستهدفة في أماكن تواجدهم خلال موسم السياحة.
وأكد أن التجمع الصحي يولي التثقيف المجتمعي أهمية كبيرة، انطلاقًا من دوره في تعزيز أنماط الحياة الصحية، ورفع الجاهزية للتعامل مع الحالات الطارئة، عبر جهود ميدانية وتطوعية متكاملة.
وتسعى الحملة إلى تحقيق عدد من الأهداف، أبرزها: تعزيز الوقاية الاستباقية، ونشر التوعية بأهم المخاطر الصحية الموسمية، وتسهيل الوصول إلى خدمات الرعاية، ودعم السلوكيات الصحية الآمنة أثناء التنقل والترفيه، إلى جانب رفع استعداد المجتمع للتعامل مع الطوارئ الصحية، بما ينسجم مع مستهدفات برنامج التحول في القطاع الصحي – أحد برامج رؤية السعودية 2030.