جامعة جازان تحتضن برنامج طريقك للذكاء الاصطناعي

الحقيقة - جازان
استضافت جامعة جازان برنامج “طريقك للذكاء الاصطناعي”، الذي ينظمه صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، خلال الفترة من 11 إلى 15 محرم 1447هـ، وذلك في قاعة معهد البحوث والخدمات الاستشارية بالجامعة.
ويستهدف البرنامج دعم وتطوير مهارات أبناء وبنات أسر الشهداء والمصابين والمفقودين، من خلال ورش عمل تدريبية متخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، يقدمها نخبة من المختصين والخبراء، بما يسهم في تعزيز قدراتهم وتأهيلهم للمشاركة الفاعلة في مسارات التحول الرقمي والتنمية المستدامة.
وأكدت الأستاذة أريج باصهي، مديرة إدارة خدمة المجتمع بجامعة جازان، أن هذه الاستضافة تمثل نموذجًا للتكامل المؤسسي بين الجامعة والصندوق، وتُجسّد أبعادًا إنسانية وتنموية، مشيرة إلى حرص الجامعة على توفير البيئة المناسبة التي تُسهم في تمكين الفئات المستهدفة من أدوات المستقبل، ومواكبة متغيرات الثورة التقنية.
ويأتي البرنامج ضمن سلسلة من المبادرات النوعية التي يسعى من خلالها الصندوق إلى تحقيق التمكين المعرفي والتقني لأسر من قدّموا أرواحهم في سبيل الوطن، تأكيدًا على مكانتهم المجتمعية ودورهم الملهم في مسيرة البناء والتنمية.
ويُعد هذا التعاون محطة مهمة نحو تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في مجال دعم رأس المال البشري، ورفع الكفاءة التقنية للفئات المجتمعية كافة، لاسيما من يستحقون الدعم والتمكين .
ويستهدف البرنامج دعم وتطوير مهارات أبناء وبنات أسر الشهداء والمصابين والمفقودين، من خلال ورش عمل تدريبية متخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، يقدمها نخبة من المختصين والخبراء، بما يسهم في تعزيز قدراتهم وتأهيلهم للمشاركة الفاعلة في مسارات التحول الرقمي والتنمية المستدامة.
وأكدت الأستاذة أريج باصهي، مديرة إدارة خدمة المجتمع بجامعة جازان، أن هذه الاستضافة تمثل نموذجًا للتكامل المؤسسي بين الجامعة والصندوق، وتُجسّد أبعادًا إنسانية وتنموية، مشيرة إلى حرص الجامعة على توفير البيئة المناسبة التي تُسهم في تمكين الفئات المستهدفة من أدوات المستقبل، ومواكبة متغيرات الثورة التقنية.
ويأتي البرنامج ضمن سلسلة من المبادرات النوعية التي يسعى من خلالها الصندوق إلى تحقيق التمكين المعرفي والتقني لأسر من قدّموا أرواحهم في سبيل الوطن، تأكيدًا على مكانتهم المجتمعية ودورهم الملهم في مسيرة البناء والتنمية.
ويُعد هذا التعاون محطة مهمة نحو تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في مجال دعم رأس المال البشري، ورفع الكفاءة التقنية للفئات المجتمعية كافة، لاسيما من يستحقون الدعم والتمكين .