هيئة المهندسين: تشارك في لقاء المهندسين السعوديين في المملكة المتحدة
الحقيقة - الرياض - واس
شاركت الهيئة السعودية للمهندسين في أعمال لقاء المهندسين السعوديين المبتعثين من أبناء وبنات الوطن في البرامج الهندسية المختلقة بالجامعات البريطانية بحضور الملحق الثقافي السعودي بالمملكة المتحدة الدكتورة أمل فطاني، والذي عُقد في جامعة إمبريال كولج لندن،وذلك ضمن برنامج زيارة الهيئة للمملكة المتحدة.
وأوضح أمين عام الهيئة السعودية للمهندسين عبدالناصر العبداللطيف أن مشاركة الهيئة في لقاء المهندسين السعوديين في بريطانيا بالتعاون مع الملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة، والنادي السعودي والجمعية السعودية في جامعة إمبريال كولج لندن تأتي ضمن البرامج والمبادرات المهنية للهيئة التي تُركز على تمكين الطلبة المبتعثين لدراسة التخصصات الهندسية لتحقيق التميز والمنافسة عالميًا في المجالات الهندسة.
وأضاف أن مشاركة الهيئة تُركز أيضًا على تعزيز التواصل مع منظومة الطلاب والطالبات، ومعرفة أبرز التحديات المهنية التي تواجههم، وتشجيعهم على بذل المزيد من العطاء بما يتواءم مع مستهدفات رؤية المملكة نحو تنمية القدرات البشرية، وتزويد سوق العمل الهندسي بالكفاءات الوطنية المطلوبة.
وأشار العبداللطيف أن القطاع الهندسي يُعد أحد القطاعات الأساسية في المملكة، مؤكدًا أهمية برامج ودور المبتعثين الهندسية من خلال أبحاثهم العلمية والابتكارات الهندسية التي تمثل أحد الروافد العلمية، والتي ستعود ثمارها على الوطن أجمع إضافةً إلى تعزيز مكانة المملكة دوليًا.
شاركت الهيئة السعودية للمهندسين في أعمال لقاء المهندسين السعوديين المبتعثين من أبناء وبنات الوطن في البرامج الهندسية المختلقة بالجامعات البريطانية بحضور الملحق الثقافي السعودي بالمملكة المتحدة الدكتورة أمل فطاني، والذي عُقد في جامعة إمبريال كولج لندن،وذلك ضمن برنامج زيارة الهيئة للمملكة المتحدة.
وأوضح أمين عام الهيئة السعودية للمهندسين عبدالناصر العبداللطيف أن مشاركة الهيئة في لقاء المهندسين السعوديين في بريطانيا بالتعاون مع الملحقية الثقافية السعودية في المملكة المتحدة، والنادي السعودي والجمعية السعودية في جامعة إمبريال كولج لندن تأتي ضمن البرامج والمبادرات المهنية للهيئة التي تُركز على تمكين الطلبة المبتعثين لدراسة التخصصات الهندسية لتحقيق التميز والمنافسة عالميًا في المجالات الهندسة.
وأضاف أن مشاركة الهيئة تُركز أيضًا على تعزيز التواصل مع منظومة الطلاب والطالبات، ومعرفة أبرز التحديات المهنية التي تواجههم، وتشجيعهم على بذل المزيد من العطاء بما يتواءم مع مستهدفات رؤية المملكة نحو تنمية القدرات البشرية، وتزويد سوق العمل الهندسي بالكفاءات الوطنية المطلوبة.
وأشار العبداللطيف أن القطاع الهندسي يُعد أحد القطاعات الأساسية في المملكة، مؤكدًا أهمية برامج ودور المبتعثين الهندسية من خلال أبحاثهم العلمية والابتكارات الهندسية التي تمثل أحد الروافد العلمية، والتي ستعود ثمارها على الوطن أجمع إضافةً إلى تعزيز مكانة المملكة دوليًا.