دارة الملك عبدالعزيز تكشف وثائق نادرة لأحد رجال التأسيس
الحقيقة - الرياض
كشفت دارة الملك عبدالعزيز عن مجموعة من الوثائق الشخصية النادرة للراحل صالح بن عبدالواحد، أحد أبرز رجالات الملك عبدالعزيز –رحمه الله–، ممن كان لهم دور محوري في بدايات التأسيس وبناء مؤسسات الدولة. وتُعد هذه الخطوة جزءًا من مبادرة إستراتيجية تهدف إلى تطوير الأرشفة الوطنية وإتاحة المحتوى التاريخي للباحثين والمهتمين.
وتتناول الوثائق سيرة رجل واكب لحظات مفصلية في تاريخ المملكة، حيث رافق الملك المؤسس في مراحل التوحيد، وتولى مهام متعددة شملت الإشراف على موسم الحج، والمشاركة في شؤون القضاء والإمارة وحفظ الأمن، حتى وفاته عام 1380هـ (1960م). وتُبرز هذه الرسائل والمكاتبات حجم العمل الإداري والسياسي الذي شهدته المملكة في مراحلها الأولى، مما يجعلها مرجعًا غنيًا للباحثين والمؤرخين.
وتأتي هذه الإتاحة في إطار جهود دارة الملك عبدالعزيز لقيادة المحتوى التاريخي الوطني، وتعزيز الهوية السعودية، وذلك انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين المحتوى المعرفي المحلي وتوثيقه بوسائل حديثة.
ودعت الدارة الباحثين والمهتمين إلى زيارة مركز خدمات المستفيدين في مقرها بحي المربع في الرياض، أو فروعها في مكة المكرمة وجدة، للاطلاع على هذه الوثائق القيّمة. كما أكدت استمرارها في تنفيذ مبادرات نوعية تسهم في حفظ الذاكرة الوطنية، وتدعم البحث العلمي، وتغرس الوعي التاريخي في المجتمع .
وتتناول الوثائق سيرة رجل واكب لحظات مفصلية في تاريخ المملكة، حيث رافق الملك المؤسس في مراحل التوحيد، وتولى مهام متعددة شملت الإشراف على موسم الحج، والمشاركة في شؤون القضاء والإمارة وحفظ الأمن، حتى وفاته عام 1380هـ (1960م). وتُبرز هذه الرسائل والمكاتبات حجم العمل الإداري والسياسي الذي شهدته المملكة في مراحلها الأولى، مما يجعلها مرجعًا غنيًا للباحثين والمؤرخين.
وتأتي هذه الإتاحة في إطار جهود دارة الملك عبدالعزيز لقيادة المحتوى التاريخي الوطني، وتعزيز الهوية السعودية، وذلك انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين المحتوى المعرفي المحلي وتوثيقه بوسائل حديثة.
ودعت الدارة الباحثين والمهتمين إلى زيارة مركز خدمات المستفيدين في مقرها بحي المربع في الرياض، أو فروعها في مكة المكرمة وجدة، للاطلاع على هذه الوثائق القيّمة. كما أكدت استمرارها في تنفيذ مبادرات نوعية تسهم في حفظ الذاكرة الوطنية، وتدعم البحث العلمي، وتغرس الوعي التاريخي في المجتمع .
