منتخب السيدات يختتم مشاركته الأولى في تصفيات آسيا 2026
الحقيقة - تبوك
اختتم المنتخب السعودي الأول للسيدات مشاركته الأولى في التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2026، والتي استضافتها العاصمة الكمبودية بنوم بنه، في مجموعة ضمت منتخبات الفلبين، هونغ كونغ، وكمبوديا.
وخاض “الأخضر النسائي” ثلاث مباريات خلال فترة التصفيات الممتدة من 29 يونيو إلى 5 يوليو، حيث استهل مشواره بمواجهة منتخب الفلبين التي انتهت بخسارة بثلاثة أهداف دون مقابل، ثم قابل منتخب هونغ كونغ وخسر بهدف دون رد، قبل أن يختتم مشاركته أمام منتخب كمبوديا في مباراة مثيرة انتهت بنتيجة 2-1، سجّل فيها الأخضر أول أهدافه الرسمية في التصفيات.
رغم النتائج، فإن هذه المشاركة تُعد محطة مهمة في مسيرة المنتخب، الذي لا يزال في طور التأسيس والتطوير منذ انطلاقته في عام 2019. ويضم المنتخب مجموعة من اللاعبات الشابات بمتوسط أعمار يبلغ 23 عامًا، ما يعكس رؤية الاتحاد السعودي لكرة القدم في الاستثمار بجيل المستقبل، وتأسيس قاعدة قوية لكرة القدم النسائية على المدى الطويل.
وعادت بعثة المنتخب إلى المملكة فجر الإثنين، حاملة معها العديد من الدروس والخبرات الفنية التي ستُسهم في رفع مستوى الأداء في المشاركات المقبلة.
وأكدت لمياء بنت إبراهيم بن بهيان، نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن المشاركة الحالية تمثل خطوة أولى في مسار طويل نحو تطوير كرة القدم النسائية في المملكة، وقالت: “ما حققه المنتخب في هذه التصفيات يُعد بداية مشجعة، وسنواصل دعم الفريق فنيًا وإداريًا لبناء جيل قادر على المنافسة في الاستحقاقات القادمة.”
وجدد الاتحاد السعودي لكرة القدم التزامه بمواصلة دعم المنتخبات النسائية من خلال برامج تطوير وإعداد مستمرة، تستهدف تعزيز التنافسية، وتوسيع قاعدة المشاركة على المستويين القاري والدولي
وخاض “الأخضر النسائي” ثلاث مباريات خلال فترة التصفيات الممتدة من 29 يونيو إلى 5 يوليو، حيث استهل مشواره بمواجهة منتخب الفلبين التي انتهت بخسارة بثلاثة أهداف دون مقابل، ثم قابل منتخب هونغ كونغ وخسر بهدف دون رد، قبل أن يختتم مشاركته أمام منتخب كمبوديا في مباراة مثيرة انتهت بنتيجة 2-1، سجّل فيها الأخضر أول أهدافه الرسمية في التصفيات.
رغم النتائج، فإن هذه المشاركة تُعد محطة مهمة في مسيرة المنتخب، الذي لا يزال في طور التأسيس والتطوير منذ انطلاقته في عام 2019. ويضم المنتخب مجموعة من اللاعبات الشابات بمتوسط أعمار يبلغ 23 عامًا، ما يعكس رؤية الاتحاد السعودي لكرة القدم في الاستثمار بجيل المستقبل، وتأسيس قاعدة قوية لكرة القدم النسائية على المدى الطويل.
وعادت بعثة المنتخب إلى المملكة فجر الإثنين، حاملة معها العديد من الدروس والخبرات الفنية التي ستُسهم في رفع مستوى الأداء في المشاركات المقبلة.
وأكدت لمياء بنت إبراهيم بن بهيان، نائب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن المشاركة الحالية تمثل خطوة أولى في مسار طويل نحو تطوير كرة القدم النسائية في المملكة، وقالت: “ما حققه المنتخب في هذه التصفيات يُعد بداية مشجعة، وسنواصل دعم الفريق فنيًا وإداريًا لبناء جيل قادر على المنافسة في الاستحقاقات القادمة.”
وجدد الاتحاد السعودي لكرة القدم التزامه بمواصلة دعم المنتخبات النسائية من خلال برامج تطوير وإعداد مستمرة، تستهدف تعزيز التنافسية، وتوسيع قاعدة المشاركة على المستويين القاري والدولي
