"سدايا" تبحث مستقبل الصناعة السعودية بالذكاء الاصطناعي التوليدي

الحقيقة - الرياض
نظّمت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، لقاءً متخصصًا في مقر أرض الفعاليات بالرياض، ناقشت خلاله فرص توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي في تعزيز الابتكار ودعم مستقبل الصناعة في المملكة، بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين من وزارة الصناعة والثروة المعدنية، والبرنامج الوطني لتطوير الصناعة والخدمات اللوجستية "ندلب"، وعدد من كبرى الشركات المحلية والعالمية الرائدة في القطاع الصناعي.
واستعرض اللقاء أبرز التوجهات العالمية في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لتعزيز الكفاءة الصناعية، إلى جانب تسليط الضوء على التحولات المتسارعة في القطاع الصناعي، والتحديات المصاحبة لهذا التحول، فضلًا عن التطبيقات العملية التي أسهمت في رفع كفاءة الإنتاج، وتعزيز الاستدامة في سلاسل الإمداد والعمليات التشغيلية.
وتخلل اللقاء عدد من الجلسات الحوارية المتخصصة، تناولت مستقبل الصناعة الذكية في المملكة، وتجارب التحول الرقمي في المصانع، وتطبيقات المنصات الرقمية في إدارة الموارد والعمليات، إضافة إلى الحلول التقنية الحديثة في مجالات التعليم والسلامة والطاقة وإدارة سلاسل الإمداد.
ويأتي هذا اللقاء في إطار جهود "سدايا" لتعزيز التكامل بين القطاعين العام والخاص في تبني التقنيات المتقدمة، ودعم مسيرة التحول الرقمي في القطاع الصناعي، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو اقتصاد وطني قائم على المعرفة، يعزز مكانة المملكة الصناعية والتقنية إقليميًا وعالميًا.
واستعرض اللقاء أبرز التوجهات العالمية في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لتعزيز الكفاءة الصناعية، إلى جانب تسليط الضوء على التحولات المتسارعة في القطاع الصناعي، والتحديات المصاحبة لهذا التحول، فضلًا عن التطبيقات العملية التي أسهمت في رفع كفاءة الإنتاج، وتعزيز الاستدامة في سلاسل الإمداد والعمليات التشغيلية.
وتخلل اللقاء عدد من الجلسات الحوارية المتخصصة، تناولت مستقبل الصناعة الذكية في المملكة، وتجارب التحول الرقمي في المصانع، وتطبيقات المنصات الرقمية في إدارة الموارد والعمليات، إضافة إلى الحلول التقنية الحديثة في مجالات التعليم والسلامة والطاقة وإدارة سلاسل الإمداد.
ويأتي هذا اللقاء في إطار جهود "سدايا" لتعزيز التكامل بين القطاعين العام والخاص في تبني التقنيات المتقدمة، ودعم مسيرة التحول الرقمي في القطاع الصناعي، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو اقتصاد وطني قائم على المعرفة، يعزز مكانة المملكة الصناعية والتقنية إقليميًا وعالميًا.