"الأخضر" يعود من أمريكا بعد مشاركته في الكونكاكاف
الحقيقة - أبها
وصلت بعثة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم صباح اليوم الإثنين إلى العاصمة الرياض، بعد مشاركة استثنائية في بطولة الكأس الذهبية "كونكاكاف 2025"، حجز فيها الأخضر مكانًا في ربع النهائي، وترك بصمة لافتة رغم حداثة التجربة.
ورغم الخروج أمام المكسيك بنتيجة 0-2 في لقاء الدور ربع النهائي الذي أُقيم فجر الأحد على ملعب "ستيت فارم" بمدينة جلينديل بولاية أريزونا، إلا أن المنتخب السعودي كسب احترام المتابعين، وحقق مكاسب فنية واعدة تُمهّد الطريق نحو التصفيات النهائية لكأس العالم 2026.
وأعلن الحساب الرسمي للمنتخب عبر منصة "إكس": "وصلنا بحمد الله وسلامته إلى أرض الوطن"، في ختام مشاركة وُصفت بالإيجابية على كافة المستويات، خصوصًا وأن التشكيلة المشاركة كانت شبابية بامتياز، بسبب غياب لاعبي الهلال لانشغالهم بمنافسات كأس العالم للأندية.
وتأهل الأخضر إلى دور الثمانية بعدما حل ثانيًا في مجموعته، بفوز على هايتي، وتعادل مع ترينيداد وتوباغو، وخسارة أمام الولايات المتحدة. ولفت اللاعبون الأنظار بأدائهم القوي، وروحهم العالية، مما دفع الكثير من النقاد للإشادة بالتنظيم والانضباط الفني للفريق.
مشاركة "الأخضر" الأولى في هذه البطولة القارية لم تكن مجرد تجربة عابرة، بل بداية مشروع حقيقي لبناء جيل قادر على المنافسة إقليميًا وعالميًا بثقة وثبات.
ورغم الخروج أمام المكسيك بنتيجة 0-2 في لقاء الدور ربع النهائي الذي أُقيم فجر الأحد على ملعب "ستيت فارم" بمدينة جلينديل بولاية أريزونا، إلا أن المنتخب السعودي كسب احترام المتابعين، وحقق مكاسب فنية واعدة تُمهّد الطريق نحو التصفيات النهائية لكأس العالم 2026.
وأعلن الحساب الرسمي للمنتخب عبر منصة "إكس": "وصلنا بحمد الله وسلامته إلى أرض الوطن"، في ختام مشاركة وُصفت بالإيجابية على كافة المستويات، خصوصًا وأن التشكيلة المشاركة كانت شبابية بامتياز، بسبب غياب لاعبي الهلال لانشغالهم بمنافسات كأس العالم للأندية.
وتأهل الأخضر إلى دور الثمانية بعدما حل ثانيًا في مجموعته، بفوز على هايتي، وتعادل مع ترينيداد وتوباغو، وخسارة أمام الولايات المتحدة. ولفت اللاعبون الأنظار بأدائهم القوي، وروحهم العالية، مما دفع الكثير من النقاد للإشادة بالتنظيم والانضباط الفني للفريق.
مشاركة "الأخضر" الأولى في هذه البطولة القارية لم تكن مجرد تجربة عابرة، بل بداية مشروع حقيقي لبناء جيل قادر على المنافسة إقليميًا وعالميًا بثقة وثبات.
