شراكة بين مركز الملك سلمان ومصرف الإنماء لدعم برنامج الجينوم لحديثي الولادة
الحقيقة - الرياض
وقّع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك سلمان غير الربحية، ورئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، اتفاقية تعاون مع رئيس مجلس إدارة مصرف الإنماء، الدكتور عبدالملك بن عبدالله الحقيل، لدعم “برنامج تسلسل الجينوم الشامل لحديثي الولادة على المستوى الوطني”، في خطوة نوعية تعزز جهود المملكة في مجال الصحة الوراثية والوقاية المبكرة.
وتأتي هذه الشراكة الاستراتيجية تأكيدًا على التزام الجانبين بدورهما المجتمعي، وتفعيل مبادئ الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية، من خلال دعم الأبحاث والمبادرات الوطنية التي تُعنى بالوقاية والتوعية، وتطوير وسائل التشخيص والعلاج المرتبطة بالإعاقات الوراثية.
وبهذه المناسبة، رفع سمو الأمير سلطان بن سلمان شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على دعمه المتواصل لقضية الإعاقة، مشيدًا بما توليه رؤية المملكة 2030 بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – من اهتمام بجودة الحياة وتمكين الأفراد من خلال بيئة محفزة تدعم المشاركة والاندماج المجتمعي.
وأكد سموه أن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يعمل على بناء شراكات استراتيجية وعلمية فعالة مع الجهات الوطنية، بما في ذلك المؤسسات المالية، سعيًا لتقديم حلول مبتكرة وشاملة لقضايا الإعاقة، واستثمار الخبرات المحلية في تحسين جودة الخدمات المقدمة.
شهد توقيع الاتفاقية معالي الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي، رئيس جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، وهي الجهة المنفذة لمشروع برنامج تسلسل الجينوم، ضمن إطار مذكرة التفاهم الموقعة مع المركز، والتي تهدف إلى دعم البحوث الطبية المتقدمة وبرامج الوقاية ذات العلاقة بصحة وسلامة حديثي الولادة، وخصوصًا أولئك المعرضين لخطر الإعاقة .
وتأتي هذه الشراكة الاستراتيجية تأكيدًا على التزام الجانبين بدورهما المجتمعي، وتفعيل مبادئ الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية، من خلال دعم الأبحاث والمبادرات الوطنية التي تُعنى بالوقاية والتوعية، وتطوير وسائل التشخيص والعلاج المرتبطة بالإعاقات الوراثية.
وبهذه المناسبة، رفع سمو الأمير سلطان بن سلمان شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على دعمه المتواصل لقضية الإعاقة، مشيدًا بما توليه رؤية المملكة 2030 بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – من اهتمام بجودة الحياة وتمكين الأفراد من خلال بيئة محفزة تدعم المشاركة والاندماج المجتمعي.
وأكد سموه أن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يعمل على بناء شراكات استراتيجية وعلمية فعالة مع الجهات الوطنية، بما في ذلك المؤسسات المالية، سعيًا لتقديم حلول مبتكرة وشاملة لقضايا الإعاقة، واستثمار الخبرات المحلية في تحسين جودة الخدمات المقدمة.
شهد توقيع الاتفاقية معالي الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي، رئيس جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، وهي الجهة المنفذة لمشروع برنامج تسلسل الجينوم، ضمن إطار مذكرة التفاهم الموقعة مع المركز، والتي تهدف إلى دعم البحوث الطبية المتقدمة وبرامج الوقاية ذات العلاقة بصحة وسلامة حديثي الولادة، وخصوصًا أولئك المعرضين لخطر الإعاقة .
