إنتر ميلان ينعش خزائنه بـ350 مليون يورو
الحقيقة - ميلانو
كشف نادي إنتر ميلان الإيطالي، عن حصوله على تمويل ضخم بقيمة 350 مليون يورو (ما يعادل 411 مليون دولار)، من خلال طرح سندات مضمونة ممتازة في السوق الأمريكية الخاصة، على أن تُسدَّد في عام 2030.
الهدف من هذه الخطوة هو إعادة هيكلة ديونه القديمة، وتسديد السندات مرتفعة العائد التي تستحق في 2027، وذلك ضمن خطة استراتيجية لتقوية المركز المالي للنادي.
التمويل صدر عبر شركة إنتر الإعلامية، التي تشرف على ملفات البث والرعاية، ما يعكس استثمارًا مباشرًا في البنية التحتية التجارية للنادي.
وتأتي هذه الخطوة بعد عام من استحواذ صندوق الاستثمار الأمريكي أوكتري كابيتال مانجمنت على النادي، إثر إخفاق المالك الصيني السابق في سداد قرض بقيمة 395 مليون يورو. واليوم، يظهر أوكتري التزامًا واضحًا بإعادة بناء النادي على أسس مالية متينة.
وأكد إنتر، عبر بيان رسمي، أن شروط السندات الجديدة – سواء من حيث القيمة أو تكلفة رأس المال – تمثل تطورًا إيجابيًا مقارنة بالسندات السابقة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعزز مسار النادي نحو "النجاح طويل الأمد والاستقرار المالي".
وبينما يُعزّز الإنتر قوته الاقتصادية، يواصل فريقه الكروي تألقه داخل المستطيل الأخضر، بعدما ضمن التأهل إلى دور خروج المغلوب في بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة، جامعًا بين الإنجاز المالي والتفوق الرياضي في وقت واحد.
الهدف من هذه الخطوة هو إعادة هيكلة ديونه القديمة، وتسديد السندات مرتفعة العائد التي تستحق في 2027، وذلك ضمن خطة استراتيجية لتقوية المركز المالي للنادي.
التمويل صدر عبر شركة إنتر الإعلامية، التي تشرف على ملفات البث والرعاية، ما يعكس استثمارًا مباشرًا في البنية التحتية التجارية للنادي.
وتأتي هذه الخطوة بعد عام من استحواذ صندوق الاستثمار الأمريكي أوكتري كابيتال مانجمنت على النادي، إثر إخفاق المالك الصيني السابق في سداد قرض بقيمة 395 مليون يورو. واليوم، يظهر أوكتري التزامًا واضحًا بإعادة بناء النادي على أسس مالية متينة.
وأكد إنتر، عبر بيان رسمي، أن شروط السندات الجديدة – سواء من حيث القيمة أو تكلفة رأس المال – تمثل تطورًا إيجابيًا مقارنة بالسندات السابقة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعزز مسار النادي نحو "النجاح طويل الأمد والاستقرار المالي".
وبينما يُعزّز الإنتر قوته الاقتصادية، يواصل فريقه الكروي تألقه داخل المستطيل الأخضر، بعدما ضمن التأهل إلى دور خروج المغلوب في بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة، جامعًا بين الإنجاز المالي والتفوق الرياضي في وقت واحد.
