7 ملايين زيارة في صيف 2024.. وعسير تستعد لموسم استثنائي في 2025

الحقيقة - عسير
تشهد منطقة عسير استعدادات مكثفة لانطلاق موسم صيف 2025، وسط توقعات بموسم سياحي استثنائي، بعد أن سجلت المنطقة نحو 7 ملايين زيارة خلال صيف العام الماضي، في مؤشر واضح على تصاعد مكانتها كوجهة صيفية أولى في المملكة.
ويعكس هذا الإقبال الكبير تنوع مقومات الجذب السياحي في عسير، التي تجمع بين الطبيعة الخلابة والمناخ المعتدل والفعاليات الثقافية والترفيهية، إلى جانب سهولة الوصول والبنية التحتية المتطورة.
وتتصدر جبال السودة قائمة الوجهات التي يقصدها الزوار، بفضل ما تتمتع به من إطلالات بانورامية على جبال السروات وارتفاعها الشاهق الذي يبلغ 3,015 مترًا، فيما يوفر منتزه عسير الوطني مساحة واسعة لمحبي الطبيعة، حيث تنتشر غابات العرعر والوديان والشواطئ البرية.
كما تحظى قرية رجال ألمع التاريخية باهتمام واسع من السياح، إذ تُعد أحد أبرز المعالم المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، بفضل معمارها الفريد وفنون “القط العسيري” التي تعكس تراث المنطقة الغني.
وتعمل الجهات المعنية في عسير على تعزيز جاهزيتها لموسم الصيف الحالي، من خلال تطوير الخدمات السياحية، وتنظيم برامج وفعاليات نوعية بالتعاون مع وزارة السياحة وهيئة تطوير عسير، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويعزز من مكانة المنطقة كوجهة سياحية مستدامة على مدار العام.
ويعكس هذا الإقبال الكبير تنوع مقومات الجذب السياحي في عسير، التي تجمع بين الطبيعة الخلابة والمناخ المعتدل والفعاليات الثقافية والترفيهية، إلى جانب سهولة الوصول والبنية التحتية المتطورة.
وتتصدر جبال السودة قائمة الوجهات التي يقصدها الزوار، بفضل ما تتمتع به من إطلالات بانورامية على جبال السروات وارتفاعها الشاهق الذي يبلغ 3,015 مترًا، فيما يوفر منتزه عسير الوطني مساحة واسعة لمحبي الطبيعة، حيث تنتشر غابات العرعر والوديان والشواطئ البرية.
كما تحظى قرية رجال ألمع التاريخية باهتمام واسع من السياح، إذ تُعد أحد أبرز المعالم المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، بفضل معمارها الفريد وفنون “القط العسيري” التي تعكس تراث المنطقة الغني.
وتعمل الجهات المعنية في عسير على تعزيز جاهزيتها لموسم الصيف الحالي، من خلال تطوير الخدمات السياحية، وتنظيم برامج وفعاليات نوعية بالتعاون مع وزارة السياحة وهيئة تطوير عسير، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويعزز من مكانة المنطقة كوجهة سياحية مستدامة على مدار العام.