هبوط أولمبيك ليون إلى الدرجة الثانية بقرار من هيئة الرقابة المالية

الحقيقة - باريس
أعلنت هيئة الرقابة المالية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، هبوط نادي أولمبيك ليون إلى دوري الدرجة الثانية، بسبب مخالفات مالية جسيمة، رغم تأهله مؤخرًا إلى الدوري الأوروبي.
وكانت الهيئة قد لوّحت بهذا القرار منذ نوفمبر الماضي بعد اكتشاف خلل في إدارة النادي المالية، قبل أن تصادق عليه رسميًا الآن، لتُغلق باب النقاش وتفتح بابًا كبيرًا من التساؤلات.
ليون، الذي يحمل في خزائنه سبعة ألقاب دوري حققها بين عامي 2002 و2008، يعيش واحدة من أصعب فتراته في العصر الحديث، إذ جاء قرار الهبوط بعد 24 ساعة فقط من قيام مالكه، الأمريكي جون تكستور، ببيع 43٪ من حصته في نادي كريستال بالاس الإنجليزي.
حتى الآن، لم يصدر أي رد رسمي من إدارة النادي، لكن مصادر إعلامية أفادت بأن ليون سيتحرك قانونيًا لمحاولة إلغاء القرار عبر الاستئناف.
قرار الهبوط لا يُعبّر عن أداء الفريق على أرض الملعب، بل عن خلل خارج الخطوط، في مشهد يختلط فيه الحزن بالحيرة، وتبقى نهايته مفتوحة حتى إشعار آخر.
وكانت الهيئة قد لوّحت بهذا القرار منذ نوفمبر الماضي بعد اكتشاف خلل في إدارة النادي المالية، قبل أن تصادق عليه رسميًا الآن، لتُغلق باب النقاش وتفتح بابًا كبيرًا من التساؤلات.
ليون، الذي يحمل في خزائنه سبعة ألقاب دوري حققها بين عامي 2002 و2008، يعيش واحدة من أصعب فتراته في العصر الحديث، إذ جاء قرار الهبوط بعد 24 ساعة فقط من قيام مالكه، الأمريكي جون تكستور، ببيع 43٪ من حصته في نادي كريستال بالاس الإنجليزي.
حتى الآن، لم يصدر أي رد رسمي من إدارة النادي، لكن مصادر إعلامية أفادت بأن ليون سيتحرك قانونيًا لمحاولة إلغاء القرار عبر الاستئناف.
قرار الهبوط لا يُعبّر عن أداء الفريق على أرض الملعب، بل عن خلل خارج الخطوط، في مشهد يختلط فيه الحزن بالحيرة، وتبقى نهايته مفتوحة حتى إشعار آخر.