جامعة الأمير سطام تُتوّج بتصنيف “التاج الثلاثي” وتواصل التميز

الحقيقة - الرياض
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز خلال العام الجامعي 1446هـ تقدمًا ملحوظًا في مختلف مؤشرات الأداء الجامعي، شملت مجالات التعليم العالي، والبحث العلمي، والتحول الرقمي، والخدمة المجتمعية، بما يعكس التزامها الراسخ بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويؤكد مكانتها المتنامية كمؤسسة أكاديمية وطنية ذات تأثير محلي ودولي.
وسجلت الجامعة حضورًا دوليًا بارزًا بحصولها على تصنيف “التاج الثلاثي” (Triple Crown University)، لتكون ضمن نخبة من الجامعات العالمية المصنفة في أبرز ثلاثة مؤشرات أكاديمية دولية موثوقة، هي: تصنيف QS، وتصنيف التايمز للتعليم العالي (THE)، والتصنيف الأكاديمي للجامعات العالمية (ARWU). كما دخلت الجامعة لأول مرة تصنيف QS لعام 2026 ضمن النطاق (721–730) عالميًا، وصنّفت ضمن أفضل 10 جامعات سعودية، وحققت المركز الثالث محليًا في مؤشرات التنوع الأكاديمي والبحث الدولي.
وفي ذات السياق، أدرجت الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز للتأثير لعام 2025، متقدمة في أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بجودة التعليم والمساواة بين الجنسين، وهو ما يعكس التزامها المتواصل بقيم الاستدامة والمسؤولية المجتمعية.
وعلى صعيد التحول الرقمي، حصلت الجامعة على فئة “التميز” في المؤشر الوطني للتعليم الرقمي، بعد أن بلغت نسبة التحول الرقمي فيها (82.85%)، ونفذت أكثر من 4500 مقرر إلكتروني، وقدمت مسارات تعلم مرن لأكثر من 2200 طالب وطالبة، ورفعت أكثر من 1880 مورداً تعليمياً على منصة OERx، كما طورت منصة “تقارير” لقياس التفاعل الأكاديمي الرقمي، تعزيزًا للبيئة التعليمية الذكية.
وفي مجال البحث العلمي، نشرت الجامعة منذ عام 2019 ما يزيد على 21 ألف ورقة علمية، تجاوز عدد الاستشهادات بها 275 ألف استشهاد، بنسبة تفوق 73% عالميًا، وحافظت على المركز الخامس بين الجامعات السعودية في حجم النشر لأربعة أعوام متتالية، فيما نال قسم الرياضيات بالجامعة تصنيفًا عالميًا ضمن أفضل (100–150) حسب تصنيف شنغهاي.
كما شهدت الجامعة توسعًا أكاديميًا نوعيًا، حيث ارتفع عدد طلابها إلى أكثر من 31 ألف طالب وطالبة، من بينهم 883 طالبًا دوليًا، وأطلقت 39 برنامجًا للدراسات العليا، مسجلة نموًا بنسبة 142% في أعداد المقبولين، إلى جانب تنفيذ مبادرات لتأهيل الخريجين بالشراكة مع صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، ومؤسسة مسك المهارات.
وعلى مستوى المسؤولية المجتمعية، نفّذت الجامعة 535 برنامجًا استفاد منها أكثر من 43 ألف مستفيد، ووفرت 614 فرصة تطوعية بإجمالي 27,474 ساعة تطوعية، محققة نسبة رضا بلغت 99.98%.
وفي جانب الاعتمادات الدولية، حصلت الجامعة على شهادة ISO 22301 في إدارة استمرارية الأعمال، واعتمادات تدريبية لعيادات طب الأسنان والمختبرات المركزية، كما حققت 7 ميداليات في معرض جنيف للاختراعات، إضافة إلى تحقيق وفر في استهلاك الطاقة بنسبة 32.6%، وإطلاق مشروع “الجامعة الخضراء” لتوسيع المساحات المزروعة داخل الحرم الجامعي.
تأتي هذه الإنجازات تأكيدًا على الدور الريادي لجامعة الأمير سطام في تعزيز التميز المؤسسي، وبناء نموذج أكاديمي وطني قادر على الإسهام الفاعل في التنمية المستدامة والاقتصاد المعرفي، بما يتماشى مع تطلعات المملكة المستقبلية .
وسجلت الجامعة حضورًا دوليًا بارزًا بحصولها على تصنيف “التاج الثلاثي” (Triple Crown University)، لتكون ضمن نخبة من الجامعات العالمية المصنفة في أبرز ثلاثة مؤشرات أكاديمية دولية موثوقة، هي: تصنيف QS، وتصنيف التايمز للتعليم العالي (THE)، والتصنيف الأكاديمي للجامعات العالمية (ARWU). كما دخلت الجامعة لأول مرة تصنيف QS لعام 2026 ضمن النطاق (721–730) عالميًا، وصنّفت ضمن أفضل 10 جامعات سعودية، وحققت المركز الثالث محليًا في مؤشرات التنوع الأكاديمي والبحث الدولي.
وفي ذات السياق، أدرجت الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز للتأثير لعام 2025، متقدمة في أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بجودة التعليم والمساواة بين الجنسين، وهو ما يعكس التزامها المتواصل بقيم الاستدامة والمسؤولية المجتمعية.
وعلى صعيد التحول الرقمي، حصلت الجامعة على فئة “التميز” في المؤشر الوطني للتعليم الرقمي، بعد أن بلغت نسبة التحول الرقمي فيها (82.85%)، ونفذت أكثر من 4500 مقرر إلكتروني، وقدمت مسارات تعلم مرن لأكثر من 2200 طالب وطالبة، ورفعت أكثر من 1880 مورداً تعليمياً على منصة OERx، كما طورت منصة “تقارير” لقياس التفاعل الأكاديمي الرقمي، تعزيزًا للبيئة التعليمية الذكية.
وفي مجال البحث العلمي، نشرت الجامعة منذ عام 2019 ما يزيد على 21 ألف ورقة علمية، تجاوز عدد الاستشهادات بها 275 ألف استشهاد، بنسبة تفوق 73% عالميًا، وحافظت على المركز الخامس بين الجامعات السعودية في حجم النشر لأربعة أعوام متتالية، فيما نال قسم الرياضيات بالجامعة تصنيفًا عالميًا ضمن أفضل (100–150) حسب تصنيف شنغهاي.
كما شهدت الجامعة توسعًا أكاديميًا نوعيًا، حيث ارتفع عدد طلابها إلى أكثر من 31 ألف طالب وطالبة، من بينهم 883 طالبًا دوليًا، وأطلقت 39 برنامجًا للدراسات العليا، مسجلة نموًا بنسبة 142% في أعداد المقبولين، إلى جانب تنفيذ مبادرات لتأهيل الخريجين بالشراكة مع صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، والمركز الوطني للتعليم الإلكتروني، ومؤسسة مسك المهارات.
وعلى مستوى المسؤولية المجتمعية، نفّذت الجامعة 535 برنامجًا استفاد منها أكثر من 43 ألف مستفيد، ووفرت 614 فرصة تطوعية بإجمالي 27,474 ساعة تطوعية، محققة نسبة رضا بلغت 99.98%.
وفي جانب الاعتمادات الدولية، حصلت الجامعة على شهادة ISO 22301 في إدارة استمرارية الأعمال، واعتمادات تدريبية لعيادات طب الأسنان والمختبرات المركزية، كما حققت 7 ميداليات في معرض جنيف للاختراعات، إضافة إلى تحقيق وفر في استهلاك الطاقة بنسبة 32.6%، وإطلاق مشروع “الجامعة الخضراء” لتوسيع المساحات المزروعة داخل الحرم الجامعي.
تأتي هذه الإنجازات تأكيدًا على الدور الريادي لجامعة الأمير سطام في تعزيز التميز المؤسسي، وبناء نموذج أكاديمي وطني قادر على الإسهام الفاعل في التنمية المستدامة والاقتصاد المعرفي، بما يتماشى مع تطلعات المملكة المستقبلية .