تعادل مجنون يُقصي الأهلي وبورتو من مونديال الأندية
الحقيقة - نيوجيرزي
ودّع الأهلي المصري وبورتو البرتغالي بطولة كأس العالم للأندية 2025 بعد تعادل ناري بنتيجة 4-4، في مواجهة مثيرة احتضنها ملعب "ميتلايف" بمدينة نيوجيرزي الأمريكية، ضمن الجولة الختامية للمجموعة الأولى.
ورغم تألق المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي الذي وقّع على "هاتريك" مذهل قبل أن يُجبر على مغادرة الملعب مصابًا، إلا أن الأهلي فشل في الحفاظ على تقدمه في أربع مناسبات، ليضيع فوزًا كان في متناول اليد وسط سلسلة من الفرص المهدرة والأخطاء الدفاعية المتكررة.
الأهلي قدّم أفضل عروضه بعد تعادل مخيّب أمام إنتر ميامي وخسارة من بالميراس، لكنه اكتفى بنقطتين وضعته في ذيل المجموعة خلف بورتو الثالث، فيما تصدر بالميراس بفارق الأهداف عن إنتر ميامي بعد تعادلهما 2-2.
وشهدت المباراة لحظات درامية لا تُنسى، خصوصًا بين الدقيقتين 50 و53 حين انفجرت الأهداف بثلاثة متتالية، كان أبرزها رأسية أبو علي وردّ البرتغالي أموروديون بهدف مماثل. كما أحرز محمد علي بن رمضان هدفًا رائعًا للأهلي من تسديدة صاروخية، قبل أن يقتنص المخضرم بيبي هدف التعادل القاتل في الدقيقة 89 بتسديدة بعيدة لا تُصدّ ولا تُرد.
رغم الوداع، نال الأهلي إشادة جماهيره على الأداء الهجومي الممتع، وسط حسرة على فرصة الانتصار التي تبخّرت في اللحظات الأخيرة.
ورغم تألق المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي الذي وقّع على "هاتريك" مذهل قبل أن يُجبر على مغادرة الملعب مصابًا، إلا أن الأهلي فشل في الحفاظ على تقدمه في أربع مناسبات، ليضيع فوزًا كان في متناول اليد وسط سلسلة من الفرص المهدرة والأخطاء الدفاعية المتكررة.
الأهلي قدّم أفضل عروضه بعد تعادل مخيّب أمام إنتر ميامي وخسارة من بالميراس، لكنه اكتفى بنقطتين وضعته في ذيل المجموعة خلف بورتو الثالث، فيما تصدر بالميراس بفارق الأهداف عن إنتر ميامي بعد تعادلهما 2-2.
وشهدت المباراة لحظات درامية لا تُنسى، خصوصًا بين الدقيقتين 50 و53 حين انفجرت الأهداف بثلاثة متتالية، كان أبرزها رأسية أبو علي وردّ البرتغالي أموروديون بهدف مماثل. كما أحرز محمد علي بن رمضان هدفًا رائعًا للأهلي من تسديدة صاروخية، قبل أن يقتنص المخضرم بيبي هدف التعادل القاتل في الدقيقة 89 بتسديدة بعيدة لا تُصدّ ولا تُرد.
رغم الوداع، نال الأهلي إشادة جماهيره على الأداء الهجومي الممتع، وسط حسرة على فرصة الانتصار التي تبخّرت في اللحظات الأخيرة.
