هيئة الأدب” تستعرض فرص التطوير في النسخة الخامسة من “الشريك الأدبي

الحقيقة - الرياض
نظّمت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً افتراضيًا مفتوحًا بعنوان “الشريك الأدبي: فرص التطوير والاستدامة”، سلّط الضوء على أبرز محاور المبادرة ومساراتها الجديدة، إلى جانب آليات التقييم والجوائز المصاحبة.
وتناول اللقاء عرضًا تفصيليًا لمبادرة “الشريك الأدبي” التي شهدت تفاعلًا واسعًا من المهتمين بالحراك الثقافي، من خلال سلسلة من الندوات والجلسات الأدبية، بالشراكة مع المقاهي الثقافية والأندية والجمعيات المهتمة بالأدب.
كما تم الكشف عن ملامح النسخة الخامسة من المبادرة، التي تهدف إلى دعم القطاع الثقافي المحلي من خلال شراكات استراتيجية مع الجهات الأدبية، وتمكين دور النشر، وتحفيز الكتّاب والمؤلفين السعوديين، وتوفير بيئة محفزة للإبداع والتميز.
وتضمّن اللقاء شرحًا لمعايير التحكيم وآلية اختيار الفائزين، والتي تستند إلى جودة الفعاليات، ومدى الالتزام بالقيم الثقافية، والابتكار، والهوية الوطنية، مع التركيز على المواهب الصاعدة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة فعاليات دورية تنظمها الهيئة لتكون منصّة حوار مفتوحة مع المعنيين بمجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يعزّز من فرص التطوير ويُسهم في استدامة المشهد الثقافي بالمملكة .
وتناول اللقاء عرضًا تفصيليًا لمبادرة “الشريك الأدبي” التي شهدت تفاعلًا واسعًا من المهتمين بالحراك الثقافي، من خلال سلسلة من الندوات والجلسات الأدبية، بالشراكة مع المقاهي الثقافية والأندية والجمعيات المهتمة بالأدب.
كما تم الكشف عن ملامح النسخة الخامسة من المبادرة، التي تهدف إلى دعم القطاع الثقافي المحلي من خلال شراكات استراتيجية مع الجهات الأدبية، وتمكين دور النشر، وتحفيز الكتّاب والمؤلفين السعوديين، وتوفير بيئة محفزة للإبداع والتميز.
وتضمّن اللقاء شرحًا لمعايير التحكيم وآلية اختيار الفائزين، والتي تستند إلى جودة الفعاليات، ومدى الالتزام بالقيم الثقافية، والابتكار، والهوية الوطنية، مع التركيز على المواهب الصاعدة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة فعاليات دورية تنظمها الهيئة لتكون منصّة حوار مفتوحة مع المعنيين بمجالات الأدب والنشر والترجمة، بما يعزّز من فرص التطوير ويُسهم في استدامة المشهد الثقافي بالمملكة .