سدايا” تستعرض مستقبل الذكاء الاصطناعي التوليدي في تقرير شامل

الحقيقة - الرياض
أصدرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” تقريرًا تحليليًا بعنوان “الذكاء الاصطناعي التوليدي.. آفاق واعدة لمستقبل أفضل”، يسلّط الضوء على أبرز تحولات الذكاء الاصطناعي عالميًا، مع استعراض الفرص الاقتصادية والاستثمارية المتنامية، إلى جانب التحديات والتوقعات المستقبلية.
ويأتي التقرير في ظل التغيرات التقنية المتسارعة التي يشهدها العالم، والتي جعلت من الذكاء الاصطناعي عنصرًا أساسيًا في مختلف القطاعات، حيث بات يُستخدم في أتمتة المهام، وتحسين كفاءة الأعمال، ودعم اتخاذ القرار.
وأوضح التقرير أن الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) يمثل نقلة نوعية عن النماذج التقليدية، بفضل قدرته على إنتاج محتوى جديد مثل النصوص والصور والفيديو والصوت وحتى الأكواد والبيانات العلمية، وذلك من خلال التعلم من كميات ضخمة من البيانات.
كما أشار التقرير إلى أن هذه التقنية تساهم في خفض التكاليف التشغيلية بنسبة قد تصل إلى 30%، خصوصًا في مجالات الموارد البشرية وسلاسل الإمداد، وفقًا لتقديرات شركات عالمية مثل “ديلويت” و”ماكنزي”.
وتوقّع تقرير IDC لعام 2024م أن يصل الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى 202 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028م، أي ما يعادل 32% من إجمالي الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي عالميًا.
وفي منطقة الخليج، كشفت دراسة حديثة لـ”ماكنزي” عن استخدام واسع للتقنيات التوليدية لدى 75% من الجهات الحكومية والخاصة، خاصة في قطاعات التسويق، والبرمجيات، والبيع، حيث تبيّن أن أكثر من نصف هذه الجهات خصصت ميزانيات محددة لتطوير وتبني هذه التطبيقات.
ويرى التقرير أن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيُحدث تحولًا جذريًا في الأعمال والاقتصادات، مشيرًا إلى ضرورة مواكبة المؤسسات لهذا التطور عبر وضع استراتيجيات واضحة، وتبنٍ واعٍ للتقنيات الحديثة.
وتوقّعت الدراسة أيضًا أن تعتمد 80% من المؤسسات حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي بحلول عام 2026م، مع تزايد استخدام الروبوتات والمساعدين الذكيين في الحياة اليومية .
ويأتي التقرير في ظل التغيرات التقنية المتسارعة التي يشهدها العالم، والتي جعلت من الذكاء الاصطناعي عنصرًا أساسيًا في مختلف القطاعات، حيث بات يُستخدم في أتمتة المهام، وتحسين كفاءة الأعمال، ودعم اتخاذ القرار.
وأوضح التقرير أن الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI) يمثل نقلة نوعية عن النماذج التقليدية، بفضل قدرته على إنتاج محتوى جديد مثل النصوص والصور والفيديو والصوت وحتى الأكواد والبيانات العلمية، وذلك من خلال التعلم من كميات ضخمة من البيانات.
كما أشار التقرير إلى أن هذه التقنية تساهم في خفض التكاليف التشغيلية بنسبة قد تصل إلى 30%، خصوصًا في مجالات الموارد البشرية وسلاسل الإمداد، وفقًا لتقديرات شركات عالمية مثل “ديلويت” و”ماكنزي”.
وتوقّع تقرير IDC لعام 2024م أن يصل الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى 202 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028م، أي ما يعادل 32% من إجمالي الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي عالميًا.
وفي منطقة الخليج، كشفت دراسة حديثة لـ”ماكنزي” عن استخدام واسع للتقنيات التوليدية لدى 75% من الجهات الحكومية والخاصة، خاصة في قطاعات التسويق، والبرمجيات، والبيع، حيث تبيّن أن أكثر من نصف هذه الجهات خصصت ميزانيات محددة لتطوير وتبني هذه التطبيقات.
ويرى التقرير أن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيُحدث تحولًا جذريًا في الأعمال والاقتصادات، مشيرًا إلى ضرورة مواكبة المؤسسات لهذا التطور عبر وضع استراتيجيات واضحة، وتبنٍ واعٍ للتقنيات الحديثة.
وتوقّعت الدراسة أيضًا أن تعتمد 80% من المؤسسات حلول الذكاء الاصطناعي التوليدي بحلول عام 2026م، مع تزايد استخدام الروبوتات والمساعدين الذكيين في الحياة اليومية .