مشاركة فاعلة لـ"التخصصات الصحية" في BIO 2025 ببوسطن
الحقيقة - الرياض
شاركت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ضمن وفد الجناح السعودي في مؤتمر BIO الدولي للتقنية الحيوية 2025، المنعقد في مدينة بوسطن الأمريكية خلال الفترة من 16 إلى 19 يونيو الجاري، والذي يُعدُّ من أبرز المنصات العالمية في مجالات التقنية الحيوية والابتكار الصحي.
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها دورها بصفتها جهة تنظيمية وطنية رائدة تُعنى بتطوير الكفاءات الصحية، وتمكينها من المنافسة على المستوى العالمي، من خلال منظومة تعليم وتدريب شاملة تركّز على جودة المخرجات والمواكبة للتطورات العالمية في القطاع الصحي.
وشاركت الهيئة في ورشة عمل متخصصة بعنوان: "تمكين القوى الصحية المؤهلة للتقنية الحيوية.. دور هيئة التخصصات في تطوير القدرات". وتناولت الورشة عدة محاور أبرزها التحول في منظومة القوى العاملة الصحية، والمهارات الناشئة في قطاع التقنية الحيوية، والتحديات المرتبطة بجاهزية الكفاءات واستقطابها، وذلك بما يعكس التزام الهيئة ببناء منظومة صحية مستدامة تدعم الابتكار وتواكب نمو هذا القطاع الحيوي.
واختتمت الهيئة مشاركتها بتوقيع اتفاقية تعاون مع شركة سانوفي العالمية، تهدف إلى تطوير برامج تدريبية مشتركة، وتعزيز تبادل الخبرات في مجالات التصنيع الحيوي، والابتكار الصحي، والتجارب السريرية.
وتشمل الاتفاقية مجالات التعاون في بناء الكفاءات، ونقل المعرفة، وتطوير الأطر المهنية، بما يُسهم في دعم التوطين وتطوير القدرات الوطنية في مجالات التقنية الحيوية والصحة الرقمية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها دورها بصفتها جهة تنظيمية وطنية رائدة تُعنى بتطوير الكفاءات الصحية، وتمكينها من المنافسة على المستوى العالمي، من خلال منظومة تعليم وتدريب شاملة تركّز على جودة المخرجات والمواكبة للتطورات العالمية في القطاع الصحي.
وشاركت الهيئة في ورشة عمل متخصصة بعنوان: "تمكين القوى الصحية المؤهلة للتقنية الحيوية.. دور هيئة التخصصات في تطوير القدرات". وتناولت الورشة عدة محاور أبرزها التحول في منظومة القوى العاملة الصحية، والمهارات الناشئة في قطاع التقنية الحيوية، والتحديات المرتبطة بجاهزية الكفاءات واستقطابها، وذلك بما يعكس التزام الهيئة ببناء منظومة صحية مستدامة تدعم الابتكار وتواكب نمو هذا القطاع الحيوي.
واختتمت الهيئة مشاركتها بتوقيع اتفاقية تعاون مع شركة سانوفي العالمية، تهدف إلى تطوير برامج تدريبية مشتركة، وتعزيز تبادل الخبرات في مجالات التصنيع الحيوي، والابتكار الصحي، والتجارب السريرية.
وتشمل الاتفاقية مجالات التعاون في بناء الكفاءات، ونقل المعرفة، وتطوير الأطر المهنية، بما يُسهم في دعم التوطين وتطوير القدرات الوطنية في مجالات التقنية الحيوية والصحة الرقمية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
