“التحول الرقمي يعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية
الحقيقة - الرياض
في ظل التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده المملكة العربية السعودية، تواصل التكنولوجيا الذكية أداء دور محوري في دعم القطاعات الحيوية، وعلى رأسها القطاع السياحي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. فقد ساهمت التطبيقات الرقمية في إحداث نقلة نوعية في تجربة الزوّار، من خلال تسهيل التنقل، وتعزيز الوصول إلى الوجهات السياحية والثقافية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة.
ويبرز تطبيق “روح السعودية” كأحد أهم المنصات الرقمية السياحية، حيث يقدم محتوى تفاعليًا متنوعًا يُعرف بالمواقع السياحية، ويستعرض الفعاليات والمهرجانات الموسمية، إلى جانب توفير إمكانية الحجز المباشر للأنشطة والجولات السياحية، مما يجعله دليلاً رقميًا موثوقًا يعزز من تجربة السائح داخل المملكة.
وفي الجانب الخدمي، يأتي تطبيق “توكلنا” كأداة تقنية شاملة تسهّل رحلة الزائر، من خلال حزمة خدمات تشمل معلومات الطقس، ومواقع المرافق الصحية، وخدمات المواقف، وأرقام الطوارئ، ما يجسد تكامل الخدمات الذكية لتوفير تجربة زيارة آمنة وسلسة.
أما في مجال الحجز وإدارة الفعاليات، فيوفر تطبيق “وي بوك” (WeBook) منصة متكاملة لحجز تذاكر المعالم والمرافق الترفيهية، عبر واجهة سهلة وخيارات دفع متعددة، مرتبطة بتقويم الفعاليات الوطنية، ما يمنح المستخدم قدرة على تخطيط رحلته بكل كفاءة وسلاسة.
وتعزز تطبيقات مثل “خرائط الفعاليات” الجانب التفاعلي في تجربة الزائر، حيث تتيح معلومات لحظية حول مواقع الفعاليات ومواعيدها والخدمات القريبة منها، لتساعد المستخدم في الوصول بسهولة إلى الفعاليات الثقافية والترفيهية.
ويؤكد خبراء السياحة أن هذه المنظومة الرقمية قد ساهمت بشكل مباشر في رفع جودة الخدمات، وزيادة معدلات رضا الزوار، إلى جانب تقديم صورة حديثة تعكس ما وصلت إليه المملكة من تقدم تقني في المجال السياحي، خصوصًا في المواسم النشطة مثل الصيف.
وفي هذا الإطار، تواصل وزارة السياحة بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة تطوير الحلول الرقمية وتكاملها، بما يضمن تقديم تجربة متكاملة وآمنة للزائر، ويُسهم في تعزيز جاذبية المملكة كوجهة سياحية عالمية.
ويُعد التحول الرقمي في السياحة من الدعائم الأساسية لتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية، من خلال تحسين جودة الخدمات، وتعزيز الابتكار، ورفع كفاءة الإنفاق السياحي، في بيئة تجمع بين الحداثة والإرث الثقافي، وتُجسد هوية المملكة الحديثة على خارطة السياحة العالمية
ويبرز تطبيق “روح السعودية” كأحد أهم المنصات الرقمية السياحية، حيث يقدم محتوى تفاعليًا متنوعًا يُعرف بالمواقع السياحية، ويستعرض الفعاليات والمهرجانات الموسمية، إلى جانب توفير إمكانية الحجز المباشر للأنشطة والجولات السياحية، مما يجعله دليلاً رقميًا موثوقًا يعزز من تجربة السائح داخل المملكة.
وفي الجانب الخدمي، يأتي تطبيق “توكلنا” كأداة تقنية شاملة تسهّل رحلة الزائر، من خلال حزمة خدمات تشمل معلومات الطقس، ومواقع المرافق الصحية، وخدمات المواقف، وأرقام الطوارئ، ما يجسد تكامل الخدمات الذكية لتوفير تجربة زيارة آمنة وسلسة.
أما في مجال الحجز وإدارة الفعاليات، فيوفر تطبيق “وي بوك” (WeBook) منصة متكاملة لحجز تذاكر المعالم والمرافق الترفيهية، عبر واجهة سهلة وخيارات دفع متعددة، مرتبطة بتقويم الفعاليات الوطنية، ما يمنح المستخدم قدرة على تخطيط رحلته بكل كفاءة وسلاسة.
وتعزز تطبيقات مثل “خرائط الفعاليات” الجانب التفاعلي في تجربة الزائر، حيث تتيح معلومات لحظية حول مواقع الفعاليات ومواعيدها والخدمات القريبة منها، لتساعد المستخدم في الوصول بسهولة إلى الفعاليات الثقافية والترفيهية.
ويؤكد خبراء السياحة أن هذه المنظومة الرقمية قد ساهمت بشكل مباشر في رفع جودة الخدمات، وزيادة معدلات رضا الزوار، إلى جانب تقديم صورة حديثة تعكس ما وصلت إليه المملكة من تقدم تقني في المجال السياحي، خصوصًا في المواسم النشطة مثل الصيف.
وفي هذا الإطار، تواصل وزارة السياحة بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة تطوير الحلول الرقمية وتكاملها، بما يضمن تقديم تجربة متكاملة وآمنة للزائر، ويُسهم في تعزيز جاذبية المملكة كوجهة سياحية عالمية.
ويُعد التحول الرقمي في السياحة من الدعائم الأساسية لتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية، من خلال تحسين جودة الخدمات، وتعزيز الابتكار، ورفع كفاءة الإنفاق السياحي، في بيئة تجمع بين الحداثة والإرث الثقافي، وتُجسد هوية المملكة الحديثة على خارطة السياحة العالمية
