“ثلث الأضحية” تحقق نموًا بنسبة 33% في عدد المستفيدين لعام 1446هـ
الحقيقة - الرياض
سجّلت مبادرة “ثلث الأضحية” التابعة لأمانة منطقة الرياض نموًا ملحوظًا هذا العام، حيث ارتفع عدد المستفيدين بنسبة 33% ليصل إلى 140,798 مستفيدًا، مقارنة بـ105,536 في عام 1445هـ. كما شهدت المبادرة زيادة لافتة في كمية اللحوم المتبرع بها، إذ بلغت 159,825 كجم مقابل 111,138 كجم في العام الماضي، مما يعكس اتساع دائرة التبرع وتنامي أثر المبادرة المجتمعي.
وشارك في الحملة هذا العام 100,932 متبرعًا، فيما ارتفع عدد المتطوعين إلى 711 متطوعًا مقارنة بـ463 في العام الماضي، بنسبة نمو بلغت 53%. وساهمت 62 منظمة غير ربحية في تنفيذ عمليات التوزيع، بزيادة 21% عن العام الماضي، مما يعكس تعزيز الشراكات مع القطاع الثالث.
كما ارتفع عدد مواقع التوزيع المعتمدة إلى 47 موقعًا مقارنة بـ41 موقعًا سابقًا، ما ساعد في تعزيز كفاءة الوصول إلى المستفيدين في مختلف أرجاء العاصمة.
ومنذ انطلاقتها في عام 1444هـ، شهدت المبادرة تطورًا لافتًا؛ حيث ارتفع عدد المتبرعين من 1,546 إلى 71,018 في 1445هـ، كما زاد عدد المستفيدين من 8,076 فقط ليصل إلى ما يفوق 140 ألف مستفيد خلال ثلاثة أعوام، ما يعكس التوسع المتسارع والنجاح المتنامي للمبادرة.
وتأتي مبادرة “ثلث الأضحية” ضمن جهود أمانة منطقة الرياض لتعزيز الشراكات النوعية مع الجهات الحكومية والقطاع غير الربحي، ودعم المبادرات المجتمعية المستدامة، بما يسهم في تمكين العمل الخيري المنظم وتحقيق مستهدفات تحسين جودة الحياة في المدينة
وشارك في الحملة هذا العام 100,932 متبرعًا، فيما ارتفع عدد المتطوعين إلى 711 متطوعًا مقارنة بـ463 في العام الماضي، بنسبة نمو بلغت 53%. وساهمت 62 منظمة غير ربحية في تنفيذ عمليات التوزيع، بزيادة 21% عن العام الماضي، مما يعكس تعزيز الشراكات مع القطاع الثالث.
كما ارتفع عدد مواقع التوزيع المعتمدة إلى 47 موقعًا مقارنة بـ41 موقعًا سابقًا، ما ساعد في تعزيز كفاءة الوصول إلى المستفيدين في مختلف أرجاء العاصمة.
ومنذ انطلاقتها في عام 1444هـ، شهدت المبادرة تطورًا لافتًا؛ حيث ارتفع عدد المتبرعين من 1,546 إلى 71,018 في 1445هـ، كما زاد عدد المستفيدين من 8,076 فقط ليصل إلى ما يفوق 140 ألف مستفيد خلال ثلاثة أعوام، ما يعكس التوسع المتسارع والنجاح المتنامي للمبادرة.
وتأتي مبادرة “ثلث الأضحية” ضمن جهود أمانة منطقة الرياض لتعزيز الشراكات النوعية مع الجهات الحكومية والقطاع غير الربحي، ودعم المبادرات المجتمعية المستدامة، بما يسهم في تمكين العمل الخيري المنظم وتحقيق مستهدفات تحسين جودة الحياة في المدينة
