المحكمة العليا " دائرة الأهلةَ " اليوم الثلاثاء هو المكمل لشهر ذي الحجة ويوم غد الأربعاء غرةَ شهر المحرم 1445
الحقيقة - واس :
صدر عن المحكمة العليا اليوم البيان التالي
بيان من المحكمة العليا
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وبعد:
فقد اطلعت دائرة الأهلة في المحكمة العليا على ما وردها من المحاكم عن ترائي هلال شهر محرم لعام 1445هـ مساء يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر ذي الحجة لعام 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 17 / 7 / 2023 م ، وبعد اطلاع الدائرة على ما ورد إليها بهذا الخصوص أصدرت القرار رقم ( 172 / هـ ) وتاريخ 30 / 12 / 1444هـ المتضمن: عدم اكتمال البينة لرؤية هلال شهر محرم لعام 1445هـ مساء اليوم المذكور؛ وعليه فقد قررت دائرة الأهلة في المحكمة العليا: أن يوم الثلاثاء 30 / 12 / 1444 هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 18 / 7 / 2023م، هو المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1444هـ ثلاثين يوماً، وأن يوم الأربعاء 1 / 1 / 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 19 / 7 / 2023م هو غرة شهر محرم لعام 1445هـ.
والمحكمة العليا إذ تعلن ذلك، لتسأل المولى عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يوفق المسلمين للعمل بما يرضيه، وأن يجمع شملهم، ويوحد كلمتهم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
بيان من المحكمة العليا
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وبعد:
فقد اطلعت دائرة الأهلة في المحكمة العليا على ما وردها من المحاكم عن ترائي هلال شهر محرم لعام 1445هـ مساء يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر ذي الحجة لعام 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 17 / 7 / 2023 م ، وبعد اطلاع الدائرة على ما ورد إليها بهذا الخصوص أصدرت القرار رقم ( 172 / هـ ) وتاريخ 30 / 12 / 1444هـ المتضمن: عدم اكتمال البينة لرؤية هلال شهر محرم لعام 1445هـ مساء اليوم المذكور؛ وعليه فقد قررت دائرة الأهلة في المحكمة العليا: أن يوم الثلاثاء 30 / 12 / 1444 هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 18 / 7 / 2023م، هو المكمل لشهر ذي الحجة لعام 1444هـ ثلاثين يوماً، وأن يوم الأربعاء 1 / 1 / 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ـ الموافق 19 / 7 / 2023م هو غرة شهر محرم لعام 1445هـ.
والمحكمة العليا إذ تعلن ذلك، لتسأل المولى عز وجل أن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يوفق المسلمين للعمل بما يرضيه، وأن يجمع شملهم، ويوحد كلمتهم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.