حديقة "مسرح الطفل في بحر أبو سكينة" متنفس تعليمي ترفيهي يعزز جودة الحياة الأسرية
إعداد - مبشر العالسي
تُعد حديقة مسرح الطفل في مركز بحر أبو سكينة أحد مراكز محافظة محايل عسير غرباً علامة فارقة في المشهد الترفيهي والتعليمي.
فهي تتيح للعائلات مساحة متكاملة تجمع بين الترفيه وتنمية وعي الأطفال ، ضمن بيئة آمنة خضراء وملهمة . وتعد هذه الحديقة أحد المشاريع المجتمعية النموذجية التي تعكس توجهات تنموية تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الترابط الأسري.
مسرح تربوي ومرافق تفاعلية
وتتميز الحديقة بوجود مسرح خارجي مفتوح مصمم خصيصاً لتقديم الفعاليات الثقافية والعروض المسرحية الموجهة للطفل ، والتي بدورها تسهم في توسيع مداركه وتنمية خياله بأسلوب جذاب ومشوق.
إلى جانب ذلك ، تحتضن الحديقة مجموعة متنوعة من الألعاب المناسبة لمختلف المراحل العمرية ، وتراعي الجوانب الحركية والذهنية ، ما يجعلها بيئة محفزة للنشاط البدني والتفاعل الذهني في وقت واحد.
جلسات أسرية ومسارات طبيعية
وتكمل الحديقة تجربتها الشاملة بمسارات مشي تحيط بها المسطحات الخضراء ، فضلًا عن جلسات التي تم تهيئتها للعائلات والمرتادين من مختلف المراكز والمحافظات في المنطقة الجنوبية ، كما تحتوي على مرافق خدمية متكاملة توفر الراحة والخصوصية ، مما يجعلها وجهة مثالية لقضاء أوقات ممتعة للأسر التي تقصدها.
وجهة تنموية بكل المقاييس
يتجاوز دور الحديقة كونها مساحة للعب ، فهي تعتبر بيئة تعليمية غير مباشرة ، تزرع في الطفل القيم الاجتماعية ، وتعيد للأسرة لحظات تشاركية ممتعة، ويجعل منها موقعها الطبيعي وسط بحر أبو سكينة إحدى أبرز الوجهات المجتمعية الجديرة بالزيارة ، ونموذجاً يُحتذى به في تصميم الحدائق التعليمية والترفيهية في المملكة ضمن البرامج المحققة لجودة الحياة.
فهي تتيح للعائلات مساحة متكاملة تجمع بين الترفيه وتنمية وعي الأطفال ، ضمن بيئة آمنة خضراء وملهمة . وتعد هذه الحديقة أحد المشاريع المجتمعية النموذجية التي تعكس توجهات تنموية تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الترابط الأسري.
مسرح تربوي ومرافق تفاعلية
وتتميز الحديقة بوجود مسرح خارجي مفتوح مصمم خصيصاً لتقديم الفعاليات الثقافية والعروض المسرحية الموجهة للطفل ، والتي بدورها تسهم في توسيع مداركه وتنمية خياله بأسلوب جذاب ومشوق.
إلى جانب ذلك ، تحتضن الحديقة مجموعة متنوعة من الألعاب المناسبة لمختلف المراحل العمرية ، وتراعي الجوانب الحركية والذهنية ، ما يجعلها بيئة محفزة للنشاط البدني والتفاعل الذهني في وقت واحد.
جلسات أسرية ومسارات طبيعية
وتكمل الحديقة تجربتها الشاملة بمسارات مشي تحيط بها المسطحات الخضراء ، فضلًا عن جلسات التي تم تهيئتها للعائلات والمرتادين من مختلف المراكز والمحافظات في المنطقة الجنوبية ، كما تحتوي على مرافق خدمية متكاملة توفر الراحة والخصوصية ، مما يجعلها وجهة مثالية لقضاء أوقات ممتعة للأسر التي تقصدها.
وجهة تنموية بكل المقاييس
يتجاوز دور الحديقة كونها مساحة للعب ، فهي تعتبر بيئة تعليمية غير مباشرة ، تزرع في الطفل القيم الاجتماعية ، وتعيد للأسرة لحظات تشاركية ممتعة، ويجعل منها موقعها الطبيعي وسط بحر أبو سكينة إحدى أبرز الوجهات المجتمعية الجديرة بالزيارة ، ونموذجاً يُحتذى به في تصميم الحدائق التعليمية والترفيهية في المملكة ضمن البرامج المحققة لجودة الحياة.
