جهود منصة “إحسان” خلال موسم حج عام 1446هـ

الحقيقة - الرياض
أسهمت المنصة الوطنية للعمل الخيري “إحسان” خلال موسم حج هذا العام 1446هـ في تعزيز فرص العطاء والخير، حيث تجاوزت قيمة التبرعات عبر المنصة أكثر من 377 مليون ريال سعودي، تمت من خلال أكثر من 6.5 ملايين عملية تبرع، دعمت مشاريع متنوعة في المجالات الاجتماعية والدينية والسكنية والغذائية والطبية والتعليمية.
وفي إطار دعم الحجاج، قدمت “إحسان” فرصًا لرعاية غير القادرين على أداء مناسك الحج، حيث تكفلت بدعم 940 حاجًا وحاجة لم يسبق لهم أداء الفريضة. كما تم توزيع 725 ألف وجبة غذائية على الحجيج، إلى جانب توزيع 300 ألف مظلة شمسية لحمايتهم من حرارة الشمس.
كما شملت مساهمات المنصة تقديم خدمات صحية ورعائية متعددة، إضافة إلى تنفيذ أكثر من 74 ألف أضحية وهدي ضمن مشاريع الأضاحي. وتنوّعت المشاريع الأخرى بين المجالات التنموية والصحية، بما يعكس شمولية عمل المنصة واتساع أثرها.
ويجسد هذا الإقبال الكبير من المجتمع على التبرع عبر “إحسان” روح التكافل الاجتماعي، ويبرز تكامل الجهود بين الأفراد والجهات الداعمة لتعزيز أعمال الخير، خصوصًا في موسم الحج وأيامه الفضيلة، وعلى رأسها يوم عرفة، الذي يُعد من أعظم أيام العام وأفضلها في مضاعفة الأجر، ويتسابق فيه المحسنون على أعمال البر والصدقات تقرّبًا إلى الله
وفي إطار دعم الحجاج، قدمت “إحسان” فرصًا لرعاية غير القادرين على أداء مناسك الحج، حيث تكفلت بدعم 940 حاجًا وحاجة لم يسبق لهم أداء الفريضة. كما تم توزيع 725 ألف وجبة غذائية على الحجيج، إلى جانب توزيع 300 ألف مظلة شمسية لحمايتهم من حرارة الشمس.
كما شملت مساهمات المنصة تقديم خدمات صحية ورعائية متعددة، إضافة إلى تنفيذ أكثر من 74 ألف أضحية وهدي ضمن مشاريع الأضاحي. وتنوّعت المشاريع الأخرى بين المجالات التنموية والصحية، بما يعكس شمولية عمل المنصة واتساع أثرها.
ويجسد هذا الإقبال الكبير من المجتمع على التبرع عبر “إحسان” روح التكافل الاجتماعي، ويبرز تكامل الجهود بين الأفراد والجهات الداعمة لتعزيز أعمال الخير، خصوصًا في موسم الحج وأيامه الفضيلة، وعلى رأسها يوم عرفة، الذي يُعد من أعظم أيام العام وأفضلها في مضاعفة الأجر، ويتسابق فيه المحسنون على أعمال البر والصدقات تقرّبًا إلى الله