أمير منطقة تبوك ونائبه يؤديان صلاة عيد الأضحى المبارك بمدينة تبوك
الحقيقة - تبوك
أدى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة، صلاة عيد الأضحى المبارك مع جموع المصلين في مصلى العيدين بمدينة تبوك، في أجواء إيمانية يملؤها الخشوع والبهجة بهذه المناسبة المباركة.
وقد أمّ المصلين فضيلة الشيخ سعود بن محمد العنزي، إمام وخطيب جامع الملك فهد بتبوك، الذي استفتح خطبته بحمد الله والثناء عليه، على ما أفاء به من نعم، وعلى ما يسر لعباده من بلوغ عيد الأضحى المبارك، بعد أداء شعائرهم وطاعاتهم في أيام العشر الفضيلة.
وأكد فضيلته في خطبته أن من أجلّ النعم التي ينعم الله بها على عباده، بعد نعمة الإيمان والتوحيد، نعمة الأمن والاستقرار، مشيراً إلى أن الأمن هو حجر الأساس في بناء الأوطان ونهضة الشعوب، وكنز ثمين لا يُقدَّر بثمن.
كما أشار الشيخ العنزي إلى أن ما تنعم به المملكة من أمن وأمان، إنما هو ثمرة طاعة الله، واتباع نهجه، والالتفاف حول القيادة الرشيدة، التي جعلت راحة المواطن وكرامته وسلامته من أولى أولوياتها، مشيداً بما تبذله الدولة من جهود عظيمة في خدمة ضيوف الرحمن، وتيسير أدائهم لمناسك الحج في أمن وسهولة ويسر.
واختتم فضيلته بالدعاء بأن يديم الله عز وجل على بلادنا نعمة الأمن والإيمان، ويحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يسدد خطاهم لما فيه خير الوطن والمواطن، ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين
وقد أمّ المصلين فضيلة الشيخ سعود بن محمد العنزي، إمام وخطيب جامع الملك فهد بتبوك، الذي استفتح خطبته بحمد الله والثناء عليه، على ما أفاء به من نعم، وعلى ما يسر لعباده من بلوغ عيد الأضحى المبارك، بعد أداء شعائرهم وطاعاتهم في أيام العشر الفضيلة.
وأكد فضيلته في خطبته أن من أجلّ النعم التي ينعم الله بها على عباده، بعد نعمة الإيمان والتوحيد، نعمة الأمن والاستقرار، مشيراً إلى أن الأمن هو حجر الأساس في بناء الأوطان ونهضة الشعوب، وكنز ثمين لا يُقدَّر بثمن.
كما أشار الشيخ العنزي إلى أن ما تنعم به المملكة من أمن وأمان، إنما هو ثمرة طاعة الله، واتباع نهجه، والالتفاف حول القيادة الرشيدة، التي جعلت راحة المواطن وكرامته وسلامته من أولى أولوياتها، مشيداً بما تبذله الدولة من جهود عظيمة في خدمة ضيوف الرحمن، وتيسير أدائهم لمناسك الحج في أمن وسهولة ويسر.
واختتم فضيلته بالدعاء بأن يديم الله عز وجل على بلادنا نعمة الأمن والإيمان، ويحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يسدد خطاهم لما فيه خير الوطن والمواطن، ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين