الباحة تستقبل عيد الأضحى بـ437 جامعًا ومُصلّىً مهيّأً

الحقيقه - الباحة
أنهى فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة الباحة كافة استعداداته لاستقبال المصلين في صلاة عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ، عبر تهيئة (437) جامعًا ومصلّىً موزعة على مدينة الباحة وجميع محافظاتها ومراكزها، في مشهد روحاني ينسج الطمأنينة بمداد الجهوزية.
وأوضح مدير عام الفرع الشيخ نواف بن عائض الغامدي، أن أعمال التهيئة شملت صيانة شاملة ونظافة دقيقة للجوامع والمصليات، مع التأكد من كفاءة أنظمة التكييف والصوتيات، وتجهيز المرافق الخدمية بما يضمن بيئة مريحة وآمنة للمصلين، مشيرًا إلى أن وقت إقامة صلاة العيد سيكون -بمشيئة الله- عند الساعة 5:48 صباحًا، وفق تقويم أم القرى.
ويُعد مُصلّى العيد الرئيس في مدينة الباحة أحد أبرز المواقع التي تم تجهيزها بعناية فائقة هذا العام، حيث يتسع لآلاف المصلين، ويشكّل نقطة التقاء روحاني يترقبه الأهالي بلهفة العيد، وسط تنظيم منسق بالتعاون مع الجهات المختصة.
وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية الوزارة في تعزيز التجربة التعبدية للمصلين، وربطهم بالمساجد عبر خدمات متكاملة تُقدَّم في أدق تفاصيلها، مع التأكيد على التزام الجميع بالإرشادات التنظيمية لضمان أداء الصلاة بأجواء من السكينة والخشوع.
وفيما تتزيّن الباحة بالبياض والفرح، تتهيأ منابرها لتصدح بالتكبيرات، وتفتح ساحاتها لقلوب تتضرع، في مشهد يعكس وحدة الروح وبهجة الشعيرة
وأوضح مدير عام الفرع الشيخ نواف بن عائض الغامدي، أن أعمال التهيئة شملت صيانة شاملة ونظافة دقيقة للجوامع والمصليات، مع التأكد من كفاءة أنظمة التكييف والصوتيات، وتجهيز المرافق الخدمية بما يضمن بيئة مريحة وآمنة للمصلين، مشيرًا إلى أن وقت إقامة صلاة العيد سيكون -بمشيئة الله- عند الساعة 5:48 صباحًا، وفق تقويم أم القرى.
ويُعد مُصلّى العيد الرئيس في مدينة الباحة أحد أبرز المواقع التي تم تجهيزها بعناية فائقة هذا العام، حيث يتسع لآلاف المصلين، ويشكّل نقطة التقاء روحاني يترقبه الأهالي بلهفة العيد، وسط تنظيم منسق بالتعاون مع الجهات المختصة.
وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية الوزارة في تعزيز التجربة التعبدية للمصلين، وربطهم بالمساجد عبر خدمات متكاملة تُقدَّم في أدق تفاصيلها، مع التأكيد على التزام الجميع بالإرشادات التنظيمية لضمان أداء الصلاة بأجواء من السكينة والخشوع.
وفيما تتزيّن الباحة بالبياض والفرح، تتهيأ منابرها لتصدح بالتكبيرات، وتفتح ساحاتها لقلوب تتضرع، في مشهد يعكس وحدة الروح وبهجة الشعيرة