"طريق مكة" تنطلق من المالديف لخدمة ضيوف الرحمن
الحقيقة - الرياض
صرّح معالي رئيس اللجنة الإشرافية لمبادرة "طريق مكة" الفريق سليمان بن عبدالعزيز اليحيى، أن تدشين المبادرة في جمهورية المالديف يُعد إحدى ثمار التعاون الوثيق بين المملكة العربية السعودية وجمهورية المالديف، ويعكس متانة العلاقات الأخوية التي تربط البلدين، ويجسد حرص المملكة على خدمة ضيوف الرحمن وتيسير رحلتهم الإيمانية.
وأكد معاليه أن مبادرة "طريق مكة" تمثل ترجمة عملية لرؤية المملكة 2030، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – في العناية بالحجاج، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم، منذ لحظة مغادرتهم أوطانهم، مرورًا بكافة مراحل الرحلة، حتى عودتهم سالمين غانمين بعد أداء مناسك الحج.
وأضاف الفريق اليحيى أن انطلاق المبادرة من المالديف سيمكن الحجاج من إنهاء سلسلة من الإجراءات إلكترونيًا في صالة المغادرة، ما يوفر عليهم الوقت والجهد، ويمنحهم راحةً تامة تتيح لهم التفرغ للعبادة، ليصلوا إلى المملكة وقد اكتملت كافة ترتيباتهم بسلاسة ويسر.
وأشار إلى أن وزارة الداخلية، وبالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، تواصل تنفيذ المبادرة في عامها السابع في (12) مطارًا ضمن (8) دول، بالشراكة مع وزارات: الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام، إلى جانب الهيئة العامة للطيران المدني، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وهيئة البيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، والهيئة العامة للأوقاف، والمديرية العامة للجوازات، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.
وأكد معاليه أن مبادرة "طريق مكة" تمثل ترجمة عملية لرؤية المملكة 2030، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – في العناية بالحجاج، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم، منذ لحظة مغادرتهم أوطانهم، مرورًا بكافة مراحل الرحلة، حتى عودتهم سالمين غانمين بعد أداء مناسك الحج.
وأضاف الفريق اليحيى أن انطلاق المبادرة من المالديف سيمكن الحجاج من إنهاء سلسلة من الإجراءات إلكترونيًا في صالة المغادرة، ما يوفر عليهم الوقت والجهد، ويمنحهم راحةً تامة تتيح لهم التفرغ للعبادة، ليصلوا إلى المملكة وقد اكتملت كافة ترتيباتهم بسلاسة ويسر.
وأشار إلى أن وزارة الداخلية، وبالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، تواصل تنفيذ المبادرة في عامها السابع في (12) مطارًا ضمن (8) دول، بالشراكة مع وزارات: الخارجية، والصحة، والحج والعمرة، والإعلام، إلى جانب الهيئة العامة للطيران المدني، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وهيئة البيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، والهيئة العامة للأوقاف، والمديرية العامة للجوازات، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن.
