جمعية البر بالشرقية تساهم في استقبال الحجاج عبر مبادرة أنورت
الحقيقة - الدمام
شاركت جمعية البر بالمنطقة الشرقية في مبادرة أنورت التي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ضمن جهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن القادمين عبر المنافذ البرية.
ودشنت المبادرة رسميًا في منفذي سلوى والبطحاء بحضور محافظ العديد الأستاذ نايف بن فهد القوس، وعدد من مسؤولي الوزارة والجمعية.
وساهمت الجمعية بأكثر من 50 متطوعًا ومتطوعة في استقبال الحجاج عبر منافذ البطحاء وسلوى وجسر الملك فهد، حيث تنوعت المهام بين توزيع المياه والحقائب، ومرافقة كبار السن وذوي الإعاقة، وتقديم الدعم اللوجستي لضمان راحة الحجاج.
وأعرب المهندس إبراهيم بن محمد أبوعباة، الرئيس التنفيذي للجمعية، عن اعتزازه بهذه المشاركة، مؤكدًا أن ذلك يعكس التزام الجمعية برسالتها في تعزيز العمل الإنساني والتطوعي، ودعم رؤية المملكة 2030 في خدمة ضيوف الرحمن.
وأشار أبوعباة إلى أن عام 2024 شهد مشاركة أكثر من 1,200 متطوع في 411 فرصة تطوعية عبر منصة العمل التطوعي، بإجمالي يتجاوز 52 ألف ساعة تطوعية، مما حقق عائدًا اقتصاديًا يناهز 1.5 مليون ريال.
وتواصل الجمعية أداء دورها المجتمعي من خلال مبادرات نوعية تُسهم في ترسيخ قيم العطاء والتكافل وبناء مجتمع مستدام ومتماسك.
ودشنت المبادرة رسميًا في منفذي سلوى والبطحاء بحضور محافظ العديد الأستاذ نايف بن فهد القوس، وعدد من مسؤولي الوزارة والجمعية.
وساهمت الجمعية بأكثر من 50 متطوعًا ومتطوعة في استقبال الحجاج عبر منافذ البطحاء وسلوى وجسر الملك فهد، حيث تنوعت المهام بين توزيع المياه والحقائب، ومرافقة كبار السن وذوي الإعاقة، وتقديم الدعم اللوجستي لضمان راحة الحجاج.
وأعرب المهندس إبراهيم بن محمد أبوعباة، الرئيس التنفيذي للجمعية، عن اعتزازه بهذه المشاركة، مؤكدًا أن ذلك يعكس التزام الجمعية برسالتها في تعزيز العمل الإنساني والتطوعي، ودعم رؤية المملكة 2030 في خدمة ضيوف الرحمن.
وأشار أبوعباة إلى أن عام 2024 شهد مشاركة أكثر من 1,200 متطوع في 411 فرصة تطوعية عبر منصة العمل التطوعي، بإجمالي يتجاوز 52 ألف ساعة تطوعية، مما حقق عائدًا اقتصاديًا يناهز 1.5 مليون ريال.
وتواصل الجمعية أداء دورها المجتمعي من خلال مبادرات نوعية تُسهم في ترسيخ قيم العطاء والتكافل وبناء مجتمع مستدام ومتماسك.