جمعية الاقتصاد السعودية تُحيي ذكرى مرور أربعة عقود على تأسيسها
الحقيقة - الرياض
أحيت جمعية الاقتصاد السعودية، مساء أمس، حفلًا بمناسبة مرور أربعين عامًا على تأسيسها في عام 1985م، بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف.
وشارك معاليه في جلسة حوارية حملت عنوان: "جمعية الاقتصاد السعودية من الفكر إلى التأثير.. أربعون عامًا في خدمة الاقتصاد الوطني"، حيث تطرق إلى دور الجمعية في تعزيز الحراك العلمي والاقتصادي بالمملكة، وإسهاماتها الملموسة في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
من جانبه، عبّر رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد المحيميد عن بالغ شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة والرئيس الشرفي للجمعية، على دعمه الدائم وثقته المستمرة، مؤكدًا أن هذا الدعم كان ولا يزال ركيزة رئيسة في تطور الجمعية وتحقيق أهدافها.
وشهد الحفل عدة فقرات نوعية، من أبرزها كلمة ألقاها معالي الدكتور ماجد المنيف، عضو شرف الجمعية، نيابة عن المؤسسين، بالإضافة إلى عرض لأهم المحطات والإنجازات التي حققتها الجمعية منذ انطلاقتها. كما نُظّمت جلستان حواريتان، تناولت الأولى رؤية الشباب لمستقبل الجمعية، والثانية مشاركة المرأة في الاقتصاد ودور الجمعية في تمكينها.
وفي ختام المناسبة، تم تكريم المؤسسين والرؤساء السابقين لمجالس الإدارة، ورؤساء تحرير المجلة العلمية التابعة للجمعية، تقديرًا لما قدموه من جهود بارزة أسهمت في بناء حاضر الجمعية ورسم ملامح مستقبلها.
وشارك معاليه في جلسة حوارية حملت عنوان: "جمعية الاقتصاد السعودية من الفكر إلى التأثير.. أربعون عامًا في خدمة الاقتصاد الوطني"، حيث تطرق إلى دور الجمعية في تعزيز الحراك العلمي والاقتصادي بالمملكة، وإسهاماتها الملموسة في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
من جانبه، عبّر رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد المحيميد عن بالغ شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة والرئيس الشرفي للجمعية، على دعمه الدائم وثقته المستمرة، مؤكدًا أن هذا الدعم كان ولا يزال ركيزة رئيسة في تطور الجمعية وتحقيق أهدافها.
وشهد الحفل عدة فقرات نوعية، من أبرزها كلمة ألقاها معالي الدكتور ماجد المنيف، عضو شرف الجمعية، نيابة عن المؤسسين، بالإضافة إلى عرض لأهم المحطات والإنجازات التي حققتها الجمعية منذ انطلاقتها. كما نُظّمت جلستان حواريتان، تناولت الأولى رؤية الشباب لمستقبل الجمعية، والثانية مشاركة المرأة في الاقتصاد ودور الجمعية في تمكينها.
وفي ختام المناسبة، تم تكريم المؤسسين والرؤساء السابقين لمجالس الإدارة، ورؤساء تحرير المجلة العلمية التابعة للجمعية، تقديرًا لما قدموه من جهود بارزة أسهمت في بناء حاضر الجمعية ورسم ملامح مستقبلها.
