العروبة ينتصر ويغادر، والوحدة ثالث المودّعين وريمونتادا تبقي الأخدود
الحقيقة - الدمام
أسدل الستار على منافسات دوري روشن السعودي للموسم 2024-2025، بجولة أخيرة حبست الأنفاس، وكتبت سطور الوداع والأمل، حيث حسم الأهلي مواجهته أمام الرياض بهدف وحيد حمل توقيع النجم إيفان توني عند الدقيقة 16 من علامة الجزاء، هدفٌ رفع رصيده التهديفي ليحل وصيفًا في سباق الهدافين خلف البرتغالي كريستيانو رونالدو.
ورغم هذا الانتصار، اكتفى الأهلي بالمركز الخامس بـ 67 نقطة، فيما بقي الرياض في المرتبة الحادية عشرة بـ 38 نقطة.
وفي مواجهات أخرى لا تقل إثارة، ودّع العروبة دوري روشن بابتسامة الانتصار بعد فوزه على التعاون بثلاثية مقابل هدفين، بينما أجهز الشباب على آمال الفيحاء بفوز نظيف خارج الديار.
أما اللقاء الأكثر درامية، فكان بين الوحدة والاتفاق. الوحدة دخل المباراة وعينه على البقاء، لكن الاتفاق أنهى آماله برصاصة الرحمة، بعد فوز صعب بنتيجة 2-1، ليهبط الوحدة رسميًا إلى دوري يلو بعدما تجمد رصيده عند 33 نقطة في المركز السادس عشر، في حين رفع الاتفاق رصيده إلى 50 نقطة أنهى بها موسمه في المركز السابع.
وفي مشهد لا يُنسى، عاش الأخدود واحدة من أكثر اللحظات جنونًا، حين قلب تأخره أمام الخليج إلى فوز قاتل بنتيجة 3-2، بهدف جاء في الدقيقة 90+15 من ركلة جزاء نفذها محمد نايف بثقة. وكان الخليج متقدمًا بثنائية وقّعها كونستانتينوس فورتونيس في الدقيقتين 47 و60، قبل أن يرد الأخدود بثلاثية متأخرة عن طريق مهند القيضي، وصالح العباس، ثم نايف، ليرفع الأخدود رصيده إلى 34 نقطة بالمركز الخامس عشر، بينما تجمد رصيد الخليج عند 37 نقطة في المركز الثاني عشر.
هكذا أسدل الستار على موسم حافل بالمتغيرات، لترتسم الملامح النهائية: الرائد، العروبة، والوحدة.. ثلاثي يغادر دوري الكبار، تاركًا وراءه دروسًا، وذكريات، وطموحًا بالعودة.
ورغم هذا الانتصار، اكتفى الأهلي بالمركز الخامس بـ 67 نقطة، فيما بقي الرياض في المرتبة الحادية عشرة بـ 38 نقطة.
وفي مواجهات أخرى لا تقل إثارة، ودّع العروبة دوري روشن بابتسامة الانتصار بعد فوزه على التعاون بثلاثية مقابل هدفين، بينما أجهز الشباب على آمال الفيحاء بفوز نظيف خارج الديار.
أما اللقاء الأكثر درامية، فكان بين الوحدة والاتفاق. الوحدة دخل المباراة وعينه على البقاء، لكن الاتفاق أنهى آماله برصاصة الرحمة، بعد فوز صعب بنتيجة 2-1، ليهبط الوحدة رسميًا إلى دوري يلو بعدما تجمد رصيده عند 33 نقطة في المركز السادس عشر، في حين رفع الاتفاق رصيده إلى 50 نقطة أنهى بها موسمه في المركز السابع.
وفي مشهد لا يُنسى، عاش الأخدود واحدة من أكثر اللحظات جنونًا، حين قلب تأخره أمام الخليج إلى فوز قاتل بنتيجة 3-2، بهدف جاء في الدقيقة 90+15 من ركلة جزاء نفذها محمد نايف بثقة. وكان الخليج متقدمًا بثنائية وقّعها كونستانتينوس فورتونيس في الدقيقتين 47 و60، قبل أن يرد الأخدود بثلاثية متأخرة عن طريق مهند القيضي، وصالح العباس، ثم نايف، ليرفع الأخدود رصيده إلى 34 نقطة بالمركز الخامس عشر، بينما تجمد رصيد الخليج عند 37 نقطة في المركز الثاني عشر.
هكذا أسدل الستار على موسم حافل بالمتغيرات، لترتسم الملامح النهائية: الرائد، العروبة، والوحدة.. ثلاثي يغادر دوري الكبار، تاركًا وراءه دروسًا، وذكريات، وطموحًا بالعودة.