"الاتصالات" تتيح شرائح رقمية لحجاج الخارج عبر التطبيقات دون الحاجة لزيارة الفروع
الحقيقة - الرياض
أتاحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، بالتعاون مع وزارة الداخلية ومقدمي خدمات الاتصالات المرخصين، إمكانية استخراج شرائح الاتصال الرقمية لحجاج الخارج من خلال تطبيقات مقدمي الخدمة، وذلك بهدف تحسين التجربة الرقمية للحاج وضمان استمرارية الاتصال بتكلفة ميسّرة.
وتتيح هذه الخدمة للحاج المسجّل في موسم حج هذا العام، بدء إجراءات الحصول على الشريحة الرقمية من مزود الخدمة المحلي، حيث يتم توثيق وتفعيل بطاقة الاتصال بشكل رقمي عبر التحقق من السمات الحيوية باستخدام تطبيق "أبشر"، ليتمكن الحاج من الاتصال فور وصوله إلى أراضي المملكة، دون الحاجة إلى زيارة فروع الشركات أو الانتظار حتى الوصول إلى مقر الإقامة.
وتُعد هذه المبادرة إحدى جهود الهيئة في العناية بضيوف الرحمن، وحرصها على تحسين تجربة المستخدمين من خلال خدمات تقنية مبتكرة، بالتكامل مع الجهات المعنية، بما يعكس الصورة المشرفة للمملكة في خدمة حجاج بيت الله الحرام.
ويُذكر أن هذه الخدمة تأتي ضمن حزمة من المبادرات الرقمية التي أطلقتها الهيئة استعدادًا لموسم الحج، وتهدف إلى تسهيل وصول الخدمات التقنية للحجاج، ورفع كفاءة البنية التحتية الرقمية في المشاعر المقدسة، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة، وتقديم تجربة رقمية رائدة لضيوف الرحمن.
وتتيح هذه الخدمة للحاج المسجّل في موسم حج هذا العام، بدء إجراءات الحصول على الشريحة الرقمية من مزود الخدمة المحلي، حيث يتم توثيق وتفعيل بطاقة الاتصال بشكل رقمي عبر التحقق من السمات الحيوية باستخدام تطبيق "أبشر"، ليتمكن الحاج من الاتصال فور وصوله إلى أراضي المملكة، دون الحاجة إلى زيارة فروع الشركات أو الانتظار حتى الوصول إلى مقر الإقامة.
وتُعد هذه المبادرة إحدى جهود الهيئة في العناية بضيوف الرحمن، وحرصها على تحسين تجربة المستخدمين من خلال خدمات تقنية مبتكرة، بالتكامل مع الجهات المعنية، بما يعكس الصورة المشرفة للمملكة في خدمة حجاج بيت الله الحرام.
ويُذكر أن هذه الخدمة تأتي ضمن حزمة من المبادرات الرقمية التي أطلقتها الهيئة استعدادًا لموسم الحج، وتهدف إلى تسهيل وصول الخدمات التقنية للحجاج، ورفع كفاءة البنية التحتية الرقمية في المشاعر المقدسة، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة، وتقديم تجربة رقمية رائدة لضيوف الرحمن.
