شراكة استراتيجية بين “الزكاة والضريبة والجمارك” وجامعة كاوست لتعزيز الابتكار والاستدامة
الحقيقة - الرياض
وقَّعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك مذكرة تعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، بهدف توسيع آفاق الشراكة في مجالات الابتكار، الاستدامة، والتقنيات الحديثة، بالإضافة إلى تنمية الكفاءات البشرية. وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم الأداء المؤسسي وتحقيق التنمية المستدامة.
وقّع المذكرة من جانب الهيئة المهندس حمد الحميدي، وكيل المحافظ لرأس المال البشري، ومن جانب كاوست الدكتور إيان كامبل، نائب رئيس الجامعة لمعهد التحول الوطني.
وتنص المذكرة على وضع إطار تنظيمي لحوكمة العلاقة بين الطرفين، بما يتيح تبادل الخبرات، والاستفادة من القدرات البحثية والأكاديمية، والمرافق التقنية المتطورة في كاوست.
كما تهدف الشراكة إلى تنفيذ مشاريع بيئية ومبادرات تتعلق بالاستدامة، ودعم البحوث العلمية ذات الصلة بعمل الهيئة، وتطوير حلول تقنية مبتكرة لتحسين الكفاءة المؤسسية.
وتشمل مجالات التعاون الأخرى إدارة الابتكار المؤسسي، وتعزيز الشراكات الدولية، واستثمار البنية التحتية المتقدمة التي توفرها كاوست.
وفي هذا السياق، أعرب الدكتور إيان كامبل عن فخره بتوقيع هذه المذكرة، معتبرًا إياها نموذجًا مثاليًا للتعاون البنّاء بين المؤسسات الأكاديمية والجهات الحكومية.
وتأتي هذه الشراكة ضمن مساعي الهيئة لتوسيع تعاونها الاستراتيجي مع الجهات العلمية والبحثية الرائدة، بما يعزز من قدراتها على تحقيق أهدافها التنموية.
وقّع المذكرة من جانب الهيئة المهندس حمد الحميدي، وكيل المحافظ لرأس المال البشري، ومن جانب كاوست الدكتور إيان كامبل، نائب رئيس الجامعة لمعهد التحول الوطني.
وتنص المذكرة على وضع إطار تنظيمي لحوكمة العلاقة بين الطرفين، بما يتيح تبادل الخبرات، والاستفادة من القدرات البحثية والأكاديمية، والمرافق التقنية المتطورة في كاوست.
كما تهدف الشراكة إلى تنفيذ مشاريع بيئية ومبادرات تتعلق بالاستدامة، ودعم البحوث العلمية ذات الصلة بعمل الهيئة، وتطوير حلول تقنية مبتكرة لتحسين الكفاءة المؤسسية.
وتشمل مجالات التعاون الأخرى إدارة الابتكار المؤسسي، وتعزيز الشراكات الدولية، واستثمار البنية التحتية المتقدمة التي توفرها كاوست.
وفي هذا السياق، أعرب الدكتور إيان كامبل عن فخره بتوقيع هذه المذكرة، معتبرًا إياها نموذجًا مثاليًا للتعاون البنّاء بين المؤسسات الأكاديمية والجهات الحكومية.
وتأتي هذه الشراكة ضمن مساعي الهيئة لتوسيع تعاونها الاستراتيجي مع الجهات العلمية والبحثية الرائدة، بما يعزز من قدراتها على تحقيق أهدافها التنموية.
