ختام ناجح لبرنامج الاتحاد السعودي لكرة القدم في مخيم الزعتري بالأردن
الحقيقة - الأردن
أنهى الاتحاد السعودي لكرة القدم برنامجه الرياضي في مخيم الزعتري بالعاصمة الأردنية عمّان، بعد خمسة أعوام من العمل المتواصل منذ عام 2020، تم خلالها إنشاء أكاديمية لكرة القدم وتنظيم مجموعة واسعة من الفعاليات الرياضية والاجتماعية، في إطار التزامه بمسؤوليته الاجتماعية.
نُفذ البرنامج بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومؤسسة اتحاد غرب آسيا للتنمية، حيث تم خلاله تأهيل 50 مدربًا للحصول على الرخصة التدريبية (C)، و27 مدربة لنيل الرخصة (D)، إلى جانب تدريب 27 حكمًا جديدًا ضمن دورات تأهيلية للمشاركات الرسمية.
كما شمل البرنامج إقامة بطولات لاكتشاف المواهب في الفئات السنية تحت 12 و15 عامًا، وبطولات نسائية، إضافة إلى تنظيم 13 مهرجانًا استهدف الأطفال من عمر 6 إلى 10 أعوام، بمشاركة 88 فريقًا وأكثر من 2000 لاعب ولاعبة.
واختتم البرنامج بجولة أخيرة من 11 إلى 15 مايو 2025، شاركت فيها أندية سعودية بارزة مثل الاتحاد، النصر، الهلال، الأهلي، الشباب، الاتفاق، القادسية ونادي O15، حيث قدمت برامج مجتمعية ووفرت أطقمًا رياضية، واختُتمت الفعاليات بتتويج الفرق الفائزة وتكريم الحاصلين على رخص تدريب معتمدة.
وقد بلغ عدد المستفيدين من البرنامج أكثر من 2000 مستفيد من الجنسين، حيث حرص الاتحاد على ضمان استدامة الأثر من خلال تدريب وتوظيف مدربين من أبناء المخيم، بما يُسهم في تمكينهم على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.
نُفذ البرنامج بالتعاون مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومؤسسة اتحاد غرب آسيا للتنمية، حيث تم خلاله تأهيل 50 مدربًا للحصول على الرخصة التدريبية (C)، و27 مدربة لنيل الرخصة (D)، إلى جانب تدريب 27 حكمًا جديدًا ضمن دورات تأهيلية للمشاركات الرسمية.
كما شمل البرنامج إقامة بطولات لاكتشاف المواهب في الفئات السنية تحت 12 و15 عامًا، وبطولات نسائية، إضافة إلى تنظيم 13 مهرجانًا استهدف الأطفال من عمر 6 إلى 10 أعوام، بمشاركة 88 فريقًا وأكثر من 2000 لاعب ولاعبة.
واختتم البرنامج بجولة أخيرة من 11 إلى 15 مايو 2025، شاركت فيها أندية سعودية بارزة مثل الاتحاد، النصر، الهلال، الأهلي، الشباب، الاتفاق، القادسية ونادي O15، حيث قدمت برامج مجتمعية ووفرت أطقمًا رياضية، واختُتمت الفعاليات بتتويج الفرق الفائزة وتكريم الحاصلين على رخص تدريب معتمدة.
وقد بلغ عدد المستفيدين من البرنامج أكثر من 2000 مستفيد من الجنسين، حيث حرص الاتحاد على ضمان استدامة الأثر من خلال تدريب وتوظيف مدربين من أبناء المخيم، بما يُسهم في تمكينهم على المستويين الاقتصادي والاجتماعي.