الفياض: دعم القيادة قاد التخصصي للتحول إلى مؤسسة عالمية
الحقيقة - الرياض
أكد معالي الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض، أن الدعم السخي من القيادة الرشيدة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، كان له الدور الحاسم في تمكين "التخصصي" من التحول إلى مؤسسة صحية عالمية رائدة.
جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة الطاولة المستديرة رفيعة المستوى بعنوان "الرعاية الصحية للجيل القادم.. التعاون السعودي-الأميركي في التكنولوجيا الحيوية والصحة الرقمية"، والتي عقدت ضمن أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي 2025 بالرياض.
واستعرض الفياض خلال الجلسة ملامح التحول النوعي الذي يشهده المستشفى، والذي يركز على التميز السريري، وتوسيع مجالات البحث والتعليم، وتعزيز الاستدامة المالية، بما يتواكب مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الاستثمار في التقنيات الطبية الحديثة يعد محورًا رئيسًا لرفع جودة العلاج وتقليص الحاجة للسفر للخارج.
كما شهدت المناسبة توقيع خمس اتفاقيات دولية مع مؤسسات وشركات عالمية لتعزيز التعاون في مجالات الطب المتقدم، والتكنولوجيا الحيوية، والعلاج المناعي، بما يعزز مكانة المملكة مركزًا إقليميًا للرعاية الصحية التخصصية والابتكار الطبي.
يشار إلى أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث حصد المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وأفريقيا، والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل مؤسسات الرعاية الصحية الأكاديمية لعام 2025، كما تصدر قائمة أفضل المستشفيات الذكية عالميًا بحسب تصنيف مجلة نيوزويك.
جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة الطاولة المستديرة رفيعة المستوى بعنوان "الرعاية الصحية للجيل القادم.. التعاون السعودي-الأميركي في التكنولوجيا الحيوية والصحة الرقمية"، والتي عقدت ضمن أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي 2025 بالرياض.
واستعرض الفياض خلال الجلسة ملامح التحول النوعي الذي يشهده المستشفى، والذي يركز على التميز السريري، وتوسيع مجالات البحث والتعليم، وتعزيز الاستدامة المالية، بما يتواكب مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن الاستثمار في التقنيات الطبية الحديثة يعد محورًا رئيسًا لرفع جودة العلاج وتقليص الحاجة للسفر للخارج.
كما شهدت المناسبة توقيع خمس اتفاقيات دولية مع مؤسسات وشركات عالمية لتعزيز التعاون في مجالات الطب المتقدم، والتكنولوجيا الحيوية، والعلاج المناعي، بما يعزز مكانة المملكة مركزًا إقليميًا للرعاية الصحية التخصصية والابتكار الطبي.
يشار إلى أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث حصد المرتبة الأولى في الشرق الأوسط وأفريقيا، والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل مؤسسات الرعاية الصحية الأكاديمية لعام 2025، كما تصدر قائمة أفضل المستشفيات الذكية عالميًا بحسب تصنيف مجلة نيوزويك.
