أمير نجران يشيد بتميّز جامعة نجران في “سفراء الوسطية”
الحقيقة - نجران
أشاد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، بحصول جامعة نجران على المركز الأول في برنامج “سفراء الوسطية” في نسخته الثامنة، والذي أقيم تحت شعار “الوطن حياة 2”، بالشراكة بين جامعة طيبة ومركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، اليوم في مكتبه، لرئيس الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم الخضيري، يرافقه فريق الجامعة المشارك في البرنامج. وأكّد سموه أهمية المبادرات التي تعزّز مفاهيم الوسطية والاعتدال، وتُسهم في بناء الشخصية السعودية المتزنة في الفكر والسلوك، محذرًا من خطورة الجماعات الضالة والتيارات الفكرية المنحرفة على النشء.
وثمّن سموه الجهود الطلابية في تعزيز روح الانتماء والولاء الوطني، معتبرًا أن مثل هذه البرامج تسهم في تعزيز الأمن الفكري وتحصين الشباب عبر وعي معرفي عميق.
من جانبه، أوضح الدكتور الخضيري أن جامعة نجران تفوقت على 36 جامعة مشاركة، من خلال مبادرتها “جذورنا تحمينا”، التي تناولت جذور التطرف والانحلال الفكري، وقدّمت معالجة مبتكرة تنطلق من الوقاية المبكرة منذ الطفولة، مؤكداً أن المبادرة اعتمدت على تحليل علمي دقيق، وحلول قابلة للتطبيق تسهم في حماية المجتمع من الانحرافات الفكرية
جاء ذلك خلال استقبال سموه، اليوم في مكتبه، لرئيس الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم الخضيري، يرافقه فريق الجامعة المشارك في البرنامج. وأكّد سموه أهمية المبادرات التي تعزّز مفاهيم الوسطية والاعتدال، وتُسهم في بناء الشخصية السعودية المتزنة في الفكر والسلوك، محذرًا من خطورة الجماعات الضالة والتيارات الفكرية المنحرفة على النشء.
وثمّن سموه الجهود الطلابية في تعزيز روح الانتماء والولاء الوطني، معتبرًا أن مثل هذه البرامج تسهم في تعزيز الأمن الفكري وتحصين الشباب عبر وعي معرفي عميق.
من جانبه، أوضح الدكتور الخضيري أن جامعة نجران تفوقت على 36 جامعة مشاركة، من خلال مبادرتها “جذورنا تحمينا”، التي تناولت جذور التطرف والانحلال الفكري، وقدّمت معالجة مبتكرة تنطلق من الوقاية المبكرة منذ الطفولة، مؤكداً أن المبادرة اعتمدت على تحليل علمي دقيق، وحلول قابلة للتطبيق تسهم في حماية المجتمع من الانحرافات الفكرية