الصندوق الثقافي يدعم انطلاقة "مَخرج ثمانية" لتعزيز الكوميديا السعودية
الحقيقة - الرياض
أعلن الصندوق الثقافي دعمه لشركة "ثمانية" المتخصصة في إنتاج المحتوى العربي، لاستحواذها على شركة "كوميدي بود" وإطلاق مسارها الجديد "مَخرج ثمانية"، ليكون منصة متخصصة في صناعة المحتوى الترفيهي الكوميدي، في خطوة تعد الأولى من نوعها في قطاع المسرح والفنون الأدائية بالمملكة.
ويأتي هذا الاستحواذ ضمن مبادرات الصندوق الثقافي لتعزيز الاستثمار في المواهب الوطنية، من خلال برامج "التمويل الثقافي"، بما يسهم في توسيع نطاق المشاريع الثقافية وتعظيم أثرها الاجتماعي والاقتصادي. وسيوفر "مَخرج ثمانية" منصة متكاملة لدعم وإثراء المحتوى الترفيهي بمختلف أشكاله، إلى جانب تقديم عروض مسرحية حية تستقطب المواهب الوطنية وتدعم انتشارها محلياً وعالمياً.
وأوضح الرئيس التنفيذي للصندوق الثقافي، ماجد بن عبدالمحسن الحقيل، أن هذه الخطوة تعكس تصاعد ريادة المشاريع الثقافية السعودية، وتبرز الإمكانات الاستثمارية للمواهب المحلية، مشيرًا إلى دور هذا الاستحواذ في تطوير المشهد الثقافي وتعزيز فرص العمل للشباب المبدع، ودعا في الوقت ذاته رواد الأعمال والمبدعين إلى استلهام هذه التجربة وتوسيع شراكاتهم مع القطاع الخاص للمساهمة في تطوير القطاعات الثقافية الستة عشر.
ويمثل "مَخرج ثمانية" امتداداً لمسيرة "كوميدي بود"، التي بدأت كمبادرة شبابية بالعروض الكوميدية في مقاهي الرياض، قبل أن تتطور لتصبح منصة لصقل المواهب الكوميدية السعودية، مقدمةً أكثر من 444 عرضًا حضرها أكثر من 50 ألف شخص، وحققت انتشاراً واسعاً عبر المنصات الرقمية بمتابعة تجاوزت 200 ألف شخص.
ويؤكد هذا المشروع الدور الحيوي للمشاريع الثقافية في دعم المشهد الثقافي السعودي وتحفيز الحراك الإبداعي، إلى جانب الإسهام في إيجاد فرص نوعية للمبدعين والمبدعات، فيما يرسخ دعم الصندوق الثقافي موقعه كممكن مالي رئيسي للقطاع الثقافي في المملكة، ويعزز استدامة نموه وأثره الاقتصادي والاجتماعي.
ويأتي هذا الاستحواذ ضمن مبادرات الصندوق الثقافي لتعزيز الاستثمار في المواهب الوطنية، من خلال برامج "التمويل الثقافي"، بما يسهم في توسيع نطاق المشاريع الثقافية وتعظيم أثرها الاجتماعي والاقتصادي. وسيوفر "مَخرج ثمانية" منصة متكاملة لدعم وإثراء المحتوى الترفيهي بمختلف أشكاله، إلى جانب تقديم عروض مسرحية حية تستقطب المواهب الوطنية وتدعم انتشارها محلياً وعالمياً.
وأوضح الرئيس التنفيذي للصندوق الثقافي، ماجد بن عبدالمحسن الحقيل، أن هذه الخطوة تعكس تصاعد ريادة المشاريع الثقافية السعودية، وتبرز الإمكانات الاستثمارية للمواهب المحلية، مشيرًا إلى دور هذا الاستحواذ في تطوير المشهد الثقافي وتعزيز فرص العمل للشباب المبدع، ودعا في الوقت ذاته رواد الأعمال والمبدعين إلى استلهام هذه التجربة وتوسيع شراكاتهم مع القطاع الخاص للمساهمة في تطوير القطاعات الثقافية الستة عشر.
ويمثل "مَخرج ثمانية" امتداداً لمسيرة "كوميدي بود"، التي بدأت كمبادرة شبابية بالعروض الكوميدية في مقاهي الرياض، قبل أن تتطور لتصبح منصة لصقل المواهب الكوميدية السعودية، مقدمةً أكثر من 444 عرضًا حضرها أكثر من 50 ألف شخص، وحققت انتشاراً واسعاً عبر المنصات الرقمية بمتابعة تجاوزت 200 ألف شخص.
ويؤكد هذا المشروع الدور الحيوي للمشاريع الثقافية في دعم المشهد الثقافي السعودي وتحفيز الحراك الإبداعي، إلى جانب الإسهام في إيجاد فرص نوعية للمبدعين والمبدعات، فيما يرسخ دعم الصندوق الثقافي موقعه كممكن مالي رئيسي للقطاع الثقافي في المملكة، ويعزز استدامة نموه وأثره الاقتصادي والاجتماعي.
