انطلاق ملتقى الفجيرة الدولي للعود بمشاركة فنانين وعازفين دوليين
الحقيقة - الفجيرة
شهد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، انطلاق "ملتقى الفجيرة الدولي للعود"، الذي تنظمه أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة تحت شعار "عود واحد، ثقافات متعددة"، وذلك في مركز الفجيرة الثقافي الإبداعي.
وأكّد سمو ولي عهد الفجيرة، أهمية الملتقى في تجسيد رؤية الإمارة في دعم الثقافة والفنون، وتعزيز حضورها في المحافل الإقليمية والدولية في هذه القطاعات، إلى جانب تكريم التجارب الفنية المتميزة على مستوى الدولة والعالم، مشيرًا إلى دور الموسيقى في تعزيز التواصل بين الشعوب .
وتضمّن حفل انطلاق الملتقى عرضاً موسيقياً ضخماً قدّمته أوركسترا مكونة من 50 عازفاً من جنسيات متعددة، قدموا ساعة موسيقية ساحرة مزجت بين أنماط مختلفة مثل الفلامينكو الإسباني، والروك، والموسيقى العربية الشرقية، إلى جانب الأنماط الهندية، والأوزبكية، والأذربيجانية، والتركية، في مشهد يعكس روح التنوع والانفتاح الثقافي العالمي.
كما سيشهد الملتقى في يوميه الثاني والثالث عروضاً فردية وجماعية، إضافة إلى ورش عمل وندوات تسلط الضوء على تاريخ آلة العود ومدارسها المختلفة، إلى جانب استضافة ثلاثة من أبرز صنّاع الأعواد في العالم العربي .
كما تضمن الحدث معرضاً مخصصاً للحرفيين وصنّاع الأعواد من مختلف الدول، مما يعزز فرص التبادل الفني والثقافي. ويُعد الملتقى محطة سنوية مهمة للفنانين والمهتمين بالموسيقى الشرقية .
حضر الحفل سعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وسعادة علي عبيد الحفيتي مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، وعدد من أبرز الشخصيات في مجال الموسيقى والثقافة والفنون.
وأكّد سمو ولي عهد الفجيرة، أهمية الملتقى في تجسيد رؤية الإمارة في دعم الثقافة والفنون، وتعزيز حضورها في المحافل الإقليمية والدولية في هذه القطاعات، إلى جانب تكريم التجارب الفنية المتميزة على مستوى الدولة والعالم، مشيرًا إلى دور الموسيقى في تعزيز التواصل بين الشعوب .
وتضمّن حفل انطلاق الملتقى عرضاً موسيقياً ضخماً قدّمته أوركسترا مكونة من 50 عازفاً من جنسيات متعددة، قدموا ساعة موسيقية ساحرة مزجت بين أنماط مختلفة مثل الفلامينكو الإسباني، والروك، والموسيقى العربية الشرقية، إلى جانب الأنماط الهندية، والأوزبكية، والأذربيجانية، والتركية، في مشهد يعكس روح التنوع والانفتاح الثقافي العالمي.
كما سيشهد الملتقى في يوميه الثاني والثالث عروضاً فردية وجماعية، إضافة إلى ورش عمل وندوات تسلط الضوء على تاريخ آلة العود ومدارسها المختلفة، إلى جانب استضافة ثلاثة من أبرز صنّاع الأعواد في العالم العربي .
كما تضمن الحدث معرضاً مخصصاً للحرفيين وصنّاع الأعواد من مختلف الدول، مما يعزز فرص التبادل الفني والثقافي. ويُعد الملتقى محطة سنوية مهمة للفنانين والمهتمين بالموسيقى الشرقية .
حضر الحفل سعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وسعادة علي عبيد الحفيتي مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، وعدد من أبرز الشخصيات في مجال الموسيقى والثقافة والفنون.