تدشين مشروع ردم وتحصين الآبار المهجورة في نجران لتعزيز السلامة العامة
الحقيقة - نجران
دشّن مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران، المهندس مريح بن شارع الشهراني، اليوم، مشروع ردم وتحصين الآبار المكشوفة والمهجورة في منطقة نجران، والتي لا يُعرف أصحابها، وذلك في إطار جهود الوزارة الرامية إلى حماية الأرواح والممتلكات وتعزيز السلامة العامة في مختلف أنحاء المنطقة.
وأوضح المهندس الشهراني أن المشروع يستهدف معالجة الآبار المهجورة والمكشوفة، التي تشكل خطراً على السكان والممتلكات، مشيراً إلى أن مدة تنفيذ المشروع تمتد إلى 36 شهراً ميلادياً، وبتكلفة إجمالية بلغت 1,842,576 ريال سعودي.
ونوّه الشهراني إلى أهمية تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن الآبار المهجورة مجهولة المالك، لتمكين الفرق المختصة من ردمها وتأمينها، بما يحقق أهداف المشروع في الوقاية من المخاطر. كما شدّد على أن الآبار التي يُعرف أصحابها، تقع مسؤولية ردمها وتأمينها على ملاكها، لضمان السلامة العامة والحفاظ على الأرواح.
ويأتي هذا المشروع في سياق جهود وزارة البيئة والمياه والزراعة لحماية الموارد الطبيعية، ومنع المخاطر التي قد تنجم عن الآبار المكشوفة، تحقيقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة في الحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين.
وأوضح المهندس الشهراني أن المشروع يستهدف معالجة الآبار المهجورة والمكشوفة، التي تشكل خطراً على السكان والممتلكات، مشيراً إلى أن مدة تنفيذ المشروع تمتد إلى 36 شهراً ميلادياً، وبتكلفة إجمالية بلغت 1,842,576 ريال سعودي.
ونوّه الشهراني إلى أهمية تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن الآبار المهجورة مجهولة المالك، لتمكين الفرق المختصة من ردمها وتأمينها، بما يحقق أهداف المشروع في الوقاية من المخاطر. كما شدّد على أن الآبار التي يُعرف أصحابها، تقع مسؤولية ردمها وتأمينها على ملاكها، لضمان السلامة العامة والحفاظ على الأرواح.
ويأتي هذا المشروع في سياق جهود وزارة البيئة والمياه والزراعة لحماية الموارد الطبيعية، ومنع المخاطر التي قد تنجم عن الآبار المكشوفة، تحقيقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة في الحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين.
