تعزيز الشراكة بين أمانة الشرقية ووزارة البلديات والجمعيات الأهلية
الحقيقة - الدمام
ضمن جهود تعزيز التعاون بين القطاع البلدي والقطاع غير الربحي، عقدت أمانة المنطقة الشرقية بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان اجتماعًا تنسيقيًا مع عدد من الجمعيات الأهلية في المنطقة، وذلك بمقر الأمانة، لمناقشة أبرز التحديات والفرص، واستعراض آخر التطورات في الأنظمة والتشريعات ذات الصلة.
وجاء هذا الاجتماع في إطار دعم التكامل المؤسسي، وتحقيق الشراكة الفاعلة بما يخدم مستهدفات رؤية السعودية 2030، خصوصًا في مجالات تحسين جودة الحياة والخدمات البلدية.
وشهد الاجتماع حضور وكيل الأمين للخدمات الأستاذ محمود بن حسن الرتوعي، والوكيل المساعد للشؤون الاجتماعية الدكتور عبد الرحمن الشهيل، ومدير عام الإدارة العامة لتنمية القطاع غير الربحي بوزارة البلديات والإسكان الأستاذ أحمد عسيري، ومدير إدارة الجمعيات الأهلية بالوزارة المهندس إبراهيم الحفظي.
وخلال اللقاء، طُرحت مجموعة من المبادرات والمقترحات الهادفة إلى تمكين الجمعيات الأهلية وتعزيز دورها التنموي، إلى جانب مناقشة آليات تعزيز التكامل بين الجهات المختلفة لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأكد ممثلو أمانة الشرقية والوزارة أهمية هذه الاجتماعات كمنصات حوارية تسهم في توثيق الشراكات، وتتيح فرصة لفهم مستجدات الأنظمة البلدية، بما يمكّن الجمعيات الأهلية من أداء أدوارها المجتمعية بشكل أكثر فاعلية وتأثيرًا.
وجاء هذا الاجتماع في إطار دعم التكامل المؤسسي، وتحقيق الشراكة الفاعلة بما يخدم مستهدفات رؤية السعودية 2030، خصوصًا في مجالات تحسين جودة الحياة والخدمات البلدية.
وشهد الاجتماع حضور وكيل الأمين للخدمات الأستاذ محمود بن حسن الرتوعي، والوكيل المساعد للشؤون الاجتماعية الدكتور عبد الرحمن الشهيل، ومدير عام الإدارة العامة لتنمية القطاع غير الربحي بوزارة البلديات والإسكان الأستاذ أحمد عسيري، ومدير إدارة الجمعيات الأهلية بالوزارة المهندس إبراهيم الحفظي.
وخلال اللقاء، طُرحت مجموعة من المبادرات والمقترحات الهادفة إلى تمكين الجمعيات الأهلية وتعزيز دورها التنموي، إلى جانب مناقشة آليات تعزيز التكامل بين الجهات المختلفة لتحقيق الأهداف المشتركة.
وأكد ممثلو أمانة الشرقية والوزارة أهمية هذه الاجتماعات كمنصات حوارية تسهم في توثيق الشراكات، وتتيح فرصة لفهم مستجدات الأنظمة البلدية، بما يمكّن الجمعيات الأهلية من أداء أدوارها المجتمعية بشكل أكثر فاعلية وتأثيرًا.