جدة تتلألأ بوهج الثقافة الفرنسية في ختام مهرجان الفرنكوفونية بدار فرنسا
الحقيقة - جدة
احتضنت دار فرنسا في جدة، مساء الثلاثاء 22 أبريل، حفلًا باذخًا اختتم فعاليات مهرجان الفرنكوفونية 2025، بعد أسبوعين من الأنشطة الثقافية المتنوعة التي امتدت من 10 إلى 23 أبريل، احتفاءً بجمال اللغة الفرنسية وثراء الثقافات الناطقة بها.
وفي كلمة مؤثرة، أكد القنصل العام لفرنسا بجدة، السيد محمد نهاض، على أهمية الفرنسية كجسرٍ للحوار والتعليم والتقارب بين الشعوب، مشددًا على دورها المحوري في بناء عالم أكثر تفاهمًا وتسامحًا.
ويُعد مهرجان الفرنكوفونية، برعاية المنظمة الدولية للفرنكوفونية (OIF)، ملتقى عالميًا يجمع 56 دولة تحت مظلة لغة واحدة، وقيمٍ سامية تشمل حقوق الإنسان، والتعليم، والسلام، والتعاون البنّاء. إنها أكثر من مجرد احتفال، إنها منصة حوار تتخطى الجغرافيا لتصل إلى القلوب.
وشهد الحفل حضورًا دبلوماسيًا رفيعًا، ضم القناصل العامين للبنان، والكاميرون، وتشاد، وغامبيا، إلى جانب نواب القناصل لتونس والمغرب وغينيا، في لوحة جسدت التنوّع والانسجام الثقافي.
وكانت "القرية الفرنكوفونية" أيقونة المهرجان، تنبض بالحياة بفضل المشاركة الحيوية من القنصليات والمدارس والجمعيات، حيث استمتع الزوار بجولات بين الأجنحة التي قدّمت مزيجًا من الأطعمة التراثية، والحرف اليدوية، والموسيقى، والفنون، وسط أجواء غنية بالعروض المسرحية والرقصات الشعبية والكورال الجماعي.
ويُشكل ختام مهرجان الفرنكوفونية 2025 علامة مضيئة على الحضور المتنامي للثقافة الفرنكوفونية في المملكة، كما يعكس التقدم في مدّ جسور التعاون الثقافي والتعليمي بين السعودية وفرنسا، نحو مستقبل أكثر إشراقًا وتنوعًا.
وفي كلمة مؤثرة، أكد القنصل العام لفرنسا بجدة، السيد محمد نهاض، على أهمية الفرنسية كجسرٍ للحوار والتعليم والتقارب بين الشعوب، مشددًا على دورها المحوري في بناء عالم أكثر تفاهمًا وتسامحًا.
ويُعد مهرجان الفرنكوفونية، برعاية المنظمة الدولية للفرنكوفونية (OIF)، ملتقى عالميًا يجمع 56 دولة تحت مظلة لغة واحدة، وقيمٍ سامية تشمل حقوق الإنسان، والتعليم، والسلام، والتعاون البنّاء. إنها أكثر من مجرد احتفال، إنها منصة حوار تتخطى الجغرافيا لتصل إلى القلوب.
وشهد الحفل حضورًا دبلوماسيًا رفيعًا، ضم القناصل العامين للبنان، والكاميرون، وتشاد، وغامبيا، إلى جانب نواب القناصل لتونس والمغرب وغينيا، في لوحة جسدت التنوّع والانسجام الثقافي.
وكانت "القرية الفرنكوفونية" أيقونة المهرجان، تنبض بالحياة بفضل المشاركة الحيوية من القنصليات والمدارس والجمعيات، حيث استمتع الزوار بجولات بين الأجنحة التي قدّمت مزيجًا من الأطعمة التراثية، والحرف اليدوية، والموسيقى، والفنون، وسط أجواء غنية بالعروض المسرحية والرقصات الشعبية والكورال الجماعي.
ويُشكل ختام مهرجان الفرنكوفونية 2025 علامة مضيئة على الحضور المتنامي للثقافة الفرنكوفونية في المملكة، كما يعكس التقدم في مدّ جسور التعاون الثقافي والتعليمي بين السعودية وفرنسا، نحو مستقبل أكثر إشراقًا وتنوعًا.
