اتفاقية بين جامعة الملك خالد وجمعية السينما لتأهيل كوادر وطنية في صناعة الأفلام
الحقيقة - الظهران
وقعت كلية الثقافة والفنون بجامعة الملك خالد مذكرة تفاهم مع جمعية السينما، تهدف إلى تعزيز التعاون في تطوير التعليم السينمائي، ودعم الكفاءات الشابة في مجالات صناعة الأفلام، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم الصناعات الإبداعية.
ووقع الاتفاقية من جانب الجامعة وكيلها للشؤون التعليمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، ومن جانب الجمعية المدير التنفيذي الأستاذ هاني الملا.
وتهدف المذكرة إلى بناء شراكة استراتيجية ترتكز على مجالات أكاديمية وتدريبية ومهنية، من خلال تنفيذ برامج ومشاريع مشتركة ترفع من كفاءة البرامج التعليمية وتفتح آفاقًا أوسع لطلاب وطالبات السينما، عبر التدريب العملي، وتطوير المناهج، وتبادل الخبرات مع مختصين في هذا المجال.
وتشمل أبرز محاور التعاون تنظيم ورش عمل وندوات متخصصة، وتطوير التصنيف المهني، وإعداد دليل يساعد الخريجين في الحصول على التصاريح والتراخيص، إلى جانب إطلاق برنامج “سفراء السينما” الذي يسعى لتوسيع رقعة المشاركة الثقافية في مختلف مناطق المملكة.
وأكد الطرفان التزامهما بتحقيق أهداف الاتفاقية من خلال ملاحق تنفيذية تفصيلية تضمن استدامة التعاون وفاعليته، على أن تمتد المذكرة لثلاث سنوات قابلة للتجديد، في خطوة تُعد من أبرز المبادرات الأكاديمية لدعم قطاع السينما وتمكين الطاقات الوطنية الشابة.
ووقع الاتفاقية من جانب الجامعة وكيلها للشؤون التعليمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، ومن جانب الجمعية المدير التنفيذي الأستاذ هاني الملا.
وتهدف المذكرة إلى بناء شراكة استراتيجية ترتكز على مجالات أكاديمية وتدريبية ومهنية، من خلال تنفيذ برامج ومشاريع مشتركة ترفع من كفاءة البرامج التعليمية وتفتح آفاقًا أوسع لطلاب وطالبات السينما، عبر التدريب العملي، وتطوير المناهج، وتبادل الخبرات مع مختصين في هذا المجال.
وتشمل أبرز محاور التعاون تنظيم ورش عمل وندوات متخصصة، وتطوير التصنيف المهني، وإعداد دليل يساعد الخريجين في الحصول على التصاريح والتراخيص، إلى جانب إطلاق برنامج “سفراء السينما” الذي يسعى لتوسيع رقعة المشاركة الثقافية في مختلف مناطق المملكة.
وأكد الطرفان التزامهما بتحقيق أهداف الاتفاقية من خلال ملاحق تنفيذية تفصيلية تضمن استدامة التعاون وفاعليته، على أن تمتد المذكرة لثلاث سنوات قابلة للتجديد، في خطوة تُعد من أبرز المبادرات الأكاديمية لدعم قطاع السينما وتمكين الطاقات الوطنية الشابة.
