×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

منتدى الزيارة والعمرة منصة رائدة تبّهر العالم بنسختها2025

إعداد : أمل حمدان 

*برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي
الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز
أمير منطقة المدينة المنورةمنتدى العمرة والزيارة في عام 2025 يعود هادفًا إلى ترسيخ مكانته كوجهة عالمية رائدة تسعى لإحداث نقلة نوعية* في مفهوم رحلة العمرة والزيارة وتعزيز البنية التحتية الداعمة لها.
حيث يُعَد منتدى العمرة والزيارة لحظة محورية يجتمع فيها مشغلو رحلات العمرة والمستثمرون والمطورون ورواد قطاع الضيافة ومقدمو التكنولوجيا ليساهموا في إثراء رحلات العمرة والزيارة بكافة محطاتها.


رؤى قيادية تصوغ المستقبل:

اجتماع قادة عالميين وخبراء بارزين وهم يكشفون عن أحدث الاستراتيجيات والابتكارات التي تعيد رسم ملامح إثراء تجربة المعتمرين والزوار، مؤسسين لمستقبل أكثر تطورًا واستدامة.


تجارب تفاعلية تحاكي المستقبل:

حيث يلتقي فيها الإبداع بالتقنية، من خلال العروض الحية، وتجارب الواقع الافتراضي، إضافة إلى معرض الفن الإسلامي والعروض الثقافية التي تسلط الضوء على التراث العريق بروح متجددة.


ورش عمل متخصصة يقودها الخبراء:

تنوعت ورش العمل والجلسات التفاعلية المكثفة التي تغطي أحدث التطبيقات في الذكاء الاصطناعي لخدمة العمرة، والاستدامة، وتطوير منظومة الضيافة، بهدف تعزيز تجربة المعتمرين والزوار وفق أعلى المعايير العالمية.


اتفاقيات وشراكات تشكل المستقبل:

حيث تُبرم التحالفات النوعية، وتُوقّع الاتفاقيات الرائدة التي تعزز من خدمة ضيوف الرحمن بجودة عالية.

أبرز أرقام المنتدى:
- المشاركون:
مشاركة أكثر من100 جهة عارضة
وأكثر من 70 دولة
وأكثر من150 متحدثًا
وأكثرمن 100 ورشة عمل متخصصة.

- الزوار:
حضور تجاوز 25,000 زائر،
بينهم مستثمرون وخبراء ورواد القطاع.

- الاتفاقيات:
توقيع أكثر من 4,000 اتفاقية لتعزيز تجربة المعتمرين والزوار.

فعاليات المنتدى:
١/جلسات حوارية وورش عمل متخصصة:تطرقت إلى أحدث الاستراتيجيات والابتكارات في مجال العمرة والزيارة.
٢/تجارب تفاعلية:اشتملت على عروض حية وتجارب واقع افتراضي ومعرض للفن الإسلامي والعروض الثقافية.

الخلاصة:
‎منتدى الزيارة والعمرة يُعد منصة رائدة تجمع قادة الأعمال وصنّاع القرار ومقدمي الخدمات ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم، بهدف تبادل الخبرات والاطلاع على أحدث الحلول التقنية
والخدمات المبتكرة في قطاع العمرة والزيار.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر