“وعيك يحمينا”.. جامعة جازان تُطلق جبهة معرفية لمكافحة نواقل الأمراض
الحقيقة - جازان
رسّخت جامعة جازان حضورها في مشهد الصحة الوقائية بإطلاق النسخة الرابعة من معرض التوعية بالأمراض المنقولة بالنواقل، تحت شعار “وعيك يحمينا”، بتنظيم من كلية التمريض والعلوم الصحية ممثلة بقسم تقنية المختبرات الطبية، ومشاركة واسعة من جهات صحية وأكاديمية مختصة.
الفعالية التي احتضنتها الجامعة اليوم شهدت حضور وكيل جامعة جازان للشؤون الأكاديمية الدكتور محمد بن يحيى عريشي، وعدد من منسوبي الكليات الطبية والصحية، وسط تفاعل طلابي ومجتمعي لافت.
المعرض المصاحب تضمن عرض بوسترات علمية، ومواد مرئية وتوعوية تسلط الضوء على الأمراض المرتبطة بالنواقل وأساليب الوقاية منها، بمشاركة فاعلة من أمانة منطقة جازان وزارة الصحة و مركز وقاء والجمعية السعودية لطب المناطق الحارة.
الدكتور أيمن بن محمد مدخلي عميد كلية التمريض والعلوم الصحية أكد أن المعرض يُعقد للعام الرابع على التوالي ويُعد منصة تفاعلية لعرض الجهود الوطنية في مجال مكافحة نواقل الأمراض مشددًا على أهمية نشر ثقافة الوعي الصحي بين طلاب وطالبات الجامعة والمجتمع، وتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” كمبدأ جوهري تتكامل فيه أدوار القطاعات المختلفة.
البرنامج لم يكتفِ بالمعرض التوعوي فقط، بل صاحبه عدد من اللقاءات العلمية التي استعرضت رحلة مكافحة نواقل الأمراض في منطقة جازان، وتضمنت قصص نجاح لافتة مثل برامج مكافحة الملاريا وحمى الضنك، وحمى الوادي المتصدع. كما شدد المشاركون على أهمية استمرار الشراكات العلمية والمجتمعية في الحد من انتشار الأمراض المعدية، وجعل التوعية سلوكًا مجتمعيًا دائمًا، لا مجرد حملة موسمية
الفعالية التي احتضنتها الجامعة اليوم شهدت حضور وكيل جامعة جازان للشؤون الأكاديمية الدكتور محمد بن يحيى عريشي، وعدد من منسوبي الكليات الطبية والصحية، وسط تفاعل طلابي ومجتمعي لافت.
المعرض المصاحب تضمن عرض بوسترات علمية، ومواد مرئية وتوعوية تسلط الضوء على الأمراض المرتبطة بالنواقل وأساليب الوقاية منها، بمشاركة فاعلة من أمانة منطقة جازان وزارة الصحة و مركز وقاء والجمعية السعودية لطب المناطق الحارة.
الدكتور أيمن بن محمد مدخلي عميد كلية التمريض والعلوم الصحية أكد أن المعرض يُعقد للعام الرابع على التوالي ويُعد منصة تفاعلية لعرض الجهود الوطنية في مجال مكافحة نواقل الأمراض مشددًا على أهمية نشر ثقافة الوعي الصحي بين طلاب وطالبات الجامعة والمجتمع، وتعزيز مفهوم “الصحة الواحدة” كمبدأ جوهري تتكامل فيه أدوار القطاعات المختلفة.
البرنامج لم يكتفِ بالمعرض التوعوي فقط، بل صاحبه عدد من اللقاءات العلمية التي استعرضت رحلة مكافحة نواقل الأمراض في منطقة جازان، وتضمنت قصص نجاح لافتة مثل برامج مكافحة الملاريا وحمى الضنك، وحمى الوادي المتصدع. كما شدد المشاركون على أهمية استمرار الشراكات العلمية والمجتمعية في الحد من انتشار الأمراض المعدية، وجعل التوعية سلوكًا مجتمعيًا دائمًا، لا مجرد حملة موسمية