جامعة الملك خالد تُعلن عن إطلاق “الصف الرقمي المفتوح” خلال مشاركتها في EDGEx
الحقيقة - عسير - يسرى مسملي
أعلنت جامعة الملك خالد عن إطلاق مبادرة نوعية تحمل اسم “الصف الرقمي المفتوح”، لتكون أول مبادرة على مستوى الجامعات السعودية تتيح للطلاب من مختلف الجامعات الدخول إلى محاضراتها التخصصية عبر تقنية الواقع الافتراضي (VR) بشكل مجاني ومفتوح المصدر.
وتهدف المبادرة إلى كسر الحواجز بين الجامعات، وتوفير تجربة تعليمية متقدمة تدمج بين التفاعل الحي والتقنيات الرقمية، بما يعزز من جودة التعليم العالي ويواكب متطلبات المستقبل.
وأوضح معالي رئيس الجامعة، الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أن “الصف الرقمي المفتوح” هو ترجمة لرؤية الجامعة في التحول الرقمي الشامل، ويعكس فلسفة تعليمية تقوم على الإتاحة، والابتكار، والتكامل بين مؤسسات التعليم، مضيفًا: “نحن لا نصنع المعرفة فقط، بل نفتح أبوابها للجميع.”
ومن المقرر أن تنطلق المرحلة التجريبية للمبادرة في مايو المقبل، عبر 5 مقررات في مجالات الذكاء الاصطناعي، والبرمجة، وريادة الأعمال، واللغة الإنجليزية، والابتكار الصحي، مع دعم كامل للأدوات المساعدة لذوي الإعاقة.
وتعمل الجامعة بالتعاون مع شركات تقنية وطنية على تطوير بيئة الصف الافتراضي، التي تتيح للطالب حضور المحاضرة وكأنه في القاعة، والتفاعل مع الأساتذة والطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وتُعد هذه الخطوة من أقوى التحركات الأكاديمية التي تشهدها الساحة التعليمية هذا العام، وقد لاقت المبادرة اهتمامًا واسعًا من زوّار المعرض، وأثارت تفاعلاً لافتًا في الأوساط الأكاديمية والتقنية.
وتهدف المبادرة إلى كسر الحواجز بين الجامعات، وتوفير تجربة تعليمية متقدمة تدمج بين التفاعل الحي والتقنيات الرقمية، بما يعزز من جودة التعليم العالي ويواكب متطلبات المستقبل.
وأوضح معالي رئيس الجامعة، الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أن “الصف الرقمي المفتوح” هو ترجمة لرؤية الجامعة في التحول الرقمي الشامل، ويعكس فلسفة تعليمية تقوم على الإتاحة، والابتكار، والتكامل بين مؤسسات التعليم، مضيفًا: “نحن لا نصنع المعرفة فقط، بل نفتح أبوابها للجميع.”
ومن المقرر أن تنطلق المرحلة التجريبية للمبادرة في مايو المقبل، عبر 5 مقررات في مجالات الذكاء الاصطناعي، والبرمجة، وريادة الأعمال، واللغة الإنجليزية، والابتكار الصحي، مع دعم كامل للأدوات المساعدة لذوي الإعاقة.
وتعمل الجامعة بالتعاون مع شركات تقنية وطنية على تطوير بيئة الصف الافتراضي، التي تتيح للطالب حضور المحاضرة وكأنه في القاعة، والتفاعل مع الأساتذة والطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وتُعد هذه الخطوة من أقوى التحركات الأكاديمية التي تشهدها الساحة التعليمية هذا العام، وقد لاقت المبادرة اهتمامًا واسعًا من زوّار المعرض، وأثارت تفاعلاً لافتًا في الأوساط الأكاديمية والتقنية.
