ختام الجولة الماسية للمبارزة تحت 13 عامًا بتوهّج المواهب السعودية
الحقيقة - الباحة
اختُتمت اليوم الجولة الماسية من بطولة المملكة للمبارزة تحت 13 عامًا، في مشهد رياضي اتّسم بالإثارة والحماس وشهد ميلاد أبطال جدد على أرض الصالة الرياضية بمدينة الملك سعود الرياضية بالباحة حيث تنافس 126 لاعبًا يمثلون 21 فريقًا وسط أجواء مثالية أعادت تعريف الرياضة كفن ومهارة وذكاء.
وجاءت نهاية الجولة بمذاق الذهب للمبدعين الصغار، بعد أيام من التحديات التي رسمت مستقبل المبارزة السعودية بأيدٍ فتية لا تعرف المستحيل.
في سلاح الشيش كتب حمزة أحمد اسمه بأحرف لامعة في سجل البطولة محققًا المركز الأول، فيما قدّم عزام الحارثي أداءً راقيًا استحق به الوصافة، وتقاسم رضا كشكش وزيد المسعود المركز الثالث، في لوحة فنية من التنافس الشريف.
أما في سلاح الإيبيه فقد اعتلى إياد عوض قمة الترتيب بعد أداء ثابت ومركّز، يليه أمين آل سهو الذي أظهر مزيجًا من الشجاعة والتكتيك وجاء أحمد الحبيب ومعاذ العواد في المركز الثالث مكرر مؤكدين أن الجيل الصاعد يمتلك أدوات التحدي الكبرى.
وفي منافسات السيبر لمع نجم علي عبدرب الشهيد بعد أداء هجومي جريء منحه الذهب، وبرز ثامر البشير في الوصافة بثباته الدفاعي العالي بينما تألق كل من مالك عطا وحازم المطيري ليحصد كل منهما المركز الثالث بجدارة.
الجولة الماسية في الباحة لم تكن مجرد بطولة، بل كانت مرآة لمستقبل رياضي متألق جسّدت فيها المبارزة لغة الموهبة والانضباط ورسخت أن الأبطال لا يولدون… بل يصنعون في مثل هذه الميادين
وجاءت نهاية الجولة بمذاق الذهب للمبدعين الصغار، بعد أيام من التحديات التي رسمت مستقبل المبارزة السعودية بأيدٍ فتية لا تعرف المستحيل.
في سلاح الشيش كتب حمزة أحمد اسمه بأحرف لامعة في سجل البطولة محققًا المركز الأول، فيما قدّم عزام الحارثي أداءً راقيًا استحق به الوصافة، وتقاسم رضا كشكش وزيد المسعود المركز الثالث، في لوحة فنية من التنافس الشريف.
أما في سلاح الإيبيه فقد اعتلى إياد عوض قمة الترتيب بعد أداء ثابت ومركّز، يليه أمين آل سهو الذي أظهر مزيجًا من الشجاعة والتكتيك وجاء أحمد الحبيب ومعاذ العواد في المركز الثالث مكرر مؤكدين أن الجيل الصاعد يمتلك أدوات التحدي الكبرى.
وفي منافسات السيبر لمع نجم علي عبدرب الشهيد بعد أداء هجومي جريء منحه الذهب، وبرز ثامر البشير في الوصافة بثباته الدفاعي العالي بينما تألق كل من مالك عطا وحازم المطيري ليحصد كل منهما المركز الثالث بجدارة.
الجولة الماسية في الباحة لم تكن مجرد بطولة، بل كانت مرآة لمستقبل رياضي متألق جسّدت فيها المبارزة لغة الموهبة والانضباط ورسخت أن الأبطال لا يولدون… بل يصنعون في مثل هذه الميادين